محمد سقراط-كود///

أنه يكون في المغرب حزب سياسي باغي يحارب الإسلاميين كتعني أنه حزب سياسي باغي يحارب المغاربة كشعب، حيت المغاربة أغلبهم إسلاميين سواء كانت عندهم اللحية أو بلاش وسواء دارو السياسة أو لا، كيبقاو المغاربة شعب متدين إيام الجفاف وحداثي وقت الصابة، لي محتاجو المغرب بصح هو حزب لي يقدر ينشط الحركة الإقتصادية فالبلاد ويروج القضية ويدور الصرف ويتلاها بنادم مع الحياة، داك الساعة بنادم غادي يبغي يعيش الجنة هنا ويقلب عليها بوهم أنه غادي يلقاها، عوض يبغي يمشي يعيشها لفوق بكثرة العبادات والتشدد.

المغرب عمرو كان محتاج حزب يحارب الإسلاميين حيت طبيعي أنهم غادي يحاربو راسهم بواسطة غرائزهم، والكريدي لي عندهم ديال الرغبات الغير محققة، والسلطة مذاقها لذيذ وقليل لي يقدر يزهد فيها والإسلاميين هنا قبل مايكونوا هكاك راهم مغاربة، واخا بزاف منهم وللى كيتخايل راسو مملوك تركي، هاعلاش البام حاليا بحال شي حزب فائض عن الحاجة واحلة فيه الدولة وواحل فراسو نيت، وحتى أسباب النزول ديالو مابقاش قائمة، وحاليا كنشوفو الطحين والشياط لي نايض فيه وفي ظرف وجيز تحول لحزب بحالو بحال لخريين، واخا كانو معولين عليه بزاف ديال الناس ولكن الغلبة كانت وتقدر تكون مستقبلا للإسلاميين، مادام أنه كاع البدائل شافو منها المغاربة نفس لي شافوه من لي قبلهم.

البام خيبة أمل أخرى تزادت لخيبات الأمل لي عاشوها المغاربة مع أحزاب اخرى قبل بكاع أنواعها، وحاليا الأزمة لي كيعيش ماشي بالضرورة راه فصالح أحزاب أخرى وإنما كتضر المشهد السياسي ككل، مادام أن هذا حزب لي جمع نخب يسارية مع ولاد زروال ولي دخل دخلة صحيحة للسياسة هاهو باقي ماداز عليه والو، نايضة المقاتلة على الامانة العامة بطرق ديال العهد القديم، المغاربة إلى غادي يتيقو مستقبلا فشي حد غادي يتيقو فلي كيخدم البلاد بصح وباغي يهز بإقتصادها، أما محد الأمور هاكة زاكية فراه الإسلاميين هوما لي غادي يكحشو كولشي كي العادة، إسلامي ماشفارش حسن من حداثي شفار .