محمد سقراط-كود///
بالنسبة ليا كل مابقات الدولة كتدعم قطاعات والمواطنين والمشاريع التنموية كل ما الفساد غادي يبقى معشش في هاد البلاد، لأنها فلوس سايبة كثيرة مكيسول فيها حد، وبعض القطاعات غير مفهوم الدعم فيها ونتيجتو، فرقة ديال الكورة كتشد الدعم من أجل آش، خصوصا إلى كان مكيبانش عليها، فرقة بحال الماص أو الكوكب كيدخلو فلوس وكيتعطاوهم فلوس ومع ذلك ديما خاسرين ووحدة راه هابطة في الهاوية نحو ملاعب التراب، الموسيقى بالدعم فنان داير فيديو كليب أو باغي يخرج ألبوم أو أغنية ديال الراب كيشد الدعم حتى هو من الدولة، السينما بالدعم، الفن عموما بالدعم، كيداير هاد الفن لي كتدعمو الدولة وكيدوز من بين يدين موظفين بيروقراطيين يقررو الجودة والاستحقاق ديالو كي غادي تكون النتيجة من غير هاد الهزالة والحموضة لي كنشوفوا دابا، وفي المقابل فلوس كثيرة كتضيع.
أحسن دعم تقدموا الدولة للفن والإبداع هو تحمي حقوق المؤلف وتنظم القطاع ويولي مذر للدخل كاع ممعول على الدولة نهائيا، كذلك الفراقي ديال الكورة وخصوصا فراقي المدن الكبرى، مدينة بحال فاس بجمهور ديال الكورة حقيقي ومدينة كلها لابسة التوني راه خاص ماتباع حتى شرويطة ماشي أصلية وممشرياش من المحلات ديال الفرقة أو مكاتخدش فيها الفرقة أرباح، وفي نفس الوقت الفرق يكونوا عندها إستثمارات ومشاريع حقيقية وماشي غير كاراج فين يتخباو الكرارس والأشباح والمعارف لي واخدين الفرق كغنيمة وكبقرة حلوب، واحد باغي يدير فيديو كليب لاش غادي دعموا الدولة المنطق هو يكونوا منصات منين يقدر يدخل الفلوس وإلى مادخل والو هذا هو السوق آش غادي تدير ليه يقلب على ممول.
مشاريع ومبادرات وملايير كتضيع كتفرق كل عام على جمعيات ومبادرات وفرق وفنانين وقطاعات لي معندها حتى معنى والا مردودية ومكتوصلش أصلا للفئات لي مستهدفاها الدولة، فنان شاعل في راسو العافية حتى مات حيت ماستافدش من الدعم ديال الدولة للمسرحيات ديالو، مسرحيات مدعومة من طرف الدولة كتعرض في دور العرض مكيدخلوش ليها حتى جوج دناس، سنوات ديال دعم الأفلام والحصيلة هزيلة في اللخر فيلم أسماء المدير الغير مدعوم هو لي حمر لينا وجهنا وتم الاحتفاء بيه في المهرجانات الكبرى و كان في لوائح المؤهلة للأوسكار، محاربة الفساد خاص تبدى من هاد الدعم للعديد من القطاعات هاد الفلوس السايبة لي كتفرق كل عام وكياخدوها لي ميستحقوهاش.