تزامنا مع إعلان الحكومة عن قرب المصادقة على مشروع القانون الجنائي.. جمعية أقليات طلقات عريضة دولية للمطالبة بإلغاء تجريم المثلية فالمغرب
كود هناء ابو علي ////
مع الدخول المدرسي وارتفاع مطالب إصلاح التعليم، والناس مضاربة مع التكاليف الباهظة للتعليم الخصوصي، وأصوات تقدمية تنادي بالحفاظ على مجانية التعليم والحفاظ على آخر وسائل الارتقاء الاجتماعي لولاد الشعب، الإسلامي حامد الإدريسي دار صونداج فالصفحة ديالو كيسول شكون مع أو ضد الاختلاط بالأقسام، خلا كاع المشاكل الحقيقية لي كتعاني منها المنظونة وبان ليه غير الاختلاط، هاد النوع إما خدام مع شي جهة ماشي من مصلحتها الناس تقرا وتوعى وكيوجه مشاكل التعليم فالاتجاه الغلط يا اما فعلا يحمل فكر داعشي متشدد كتبان ليه المرأة هي سبب كل الشرور وكيبان ليه الإغراء فطفلات جايين أساسا للمدرسة من أجل يقراو ويتعلمو وينفاتحو على الاصدقاء ديالهم من خلفيات متعددة ومن الجنسين
المشكل هو الطريقة باش طرح السؤال ولي جات كالتالي: لوكان القرار بين يديك؟ وهو ما يؤكد أن هاد النوع لو كان فعلا القرار بيده لعاد بنا إلى القرون الوسطى ويمكن كاع يقطع الرقاب ويجلد المخالفين وهاد النوع نييت هو لي كيتقلق ملي توصفو بالداعشي والمتشدد
المثير فالأمر هو أن عدد كبير ديال رجال التعليم جاوبوه وقالو بلي كيقومو بفصل البنات عن الأولاد فأقسامهم وهنا كنتسائلو واش الوزارة ما فراسهاش هادشي وواش القسم ملك للأستاذ يطبق فيه لي بغى أم أننا فدولة قوانينها ملزمة للجميع.