كود سعيد الشاوي كازا ///

وقاحة ما بعدها وقاحة دارتها سفارة فرنسا فالرباط. خرجات بيان كتورط فيه المغرب فقضية ما عندو علاقة بيها. الفيلم بدا بعد منع فرحات مهني رئيس الحركة من اجل تقرير مصير لقبايل٬ من المرور فقناة “سي نيوز” الاخبارية الفرنسية. مهني قال وكاين فيديو باللي هاد المنع خداتو الاليزي بضغط من العسكر الجزائري.

الصحافة المغربية نقلات هاد الشي. سفارة فرانسا دارت بيان قالت فيه “تفاعلت سفارة فرنسا بالمغرب مع الخبار لي رايجة وما تداولته وسائل إعلام بخصوص تدخل سلطات بلدها لدى قناة فرنسية حتى لا تتيح لأحد ضيوفها التعبير عن رأيه في برنامج إخباري” ومن بعد كذبات هاد الشي باش زادت باللي هاد الشي باللي كلشي اللي كيروج “كذوب” و”ماشي صحيح ابدا”

واكدات “شفنا تصريحات وتعليقات فالصحافة، فيها ان السلطات الفرنسية تدخلات باش ما يدوزش مهني فبرنامج وقالت باللي هادا كذوب وادعاء وباللي فرانسا “ملتازمة بحرية الصحافة والتعبير في جميع أنحاء العالم”. باللي مع “تعددية وسائل الإعلام والحق في الإعلام أو الحصول على المعلومات، إلى جانب القدرة على التعبير عن وجهات النظر النقدية أساسية في النقاش الديمقراطي”، مبرزة أن “الدفاع عن هذه المبادئ، التي تنطبق عليها أيضا، هي أولية لفرنسا في سياستها الخارجية”.

دابا هادا سميتو اقحام بلاد فقضية ما عندها علاقة بيها. داك الشي وقع فباريس. مع مواطن عندو الاقامة الفرنسية وعايش فيها حياتو كلها ومسؤول ما عندو علاقة بالمغرب. علاش دخلتو الرباط. علاش باغيين توهمو الناس باللي المغرب طرف فموضوع ما عندو بيه علاقة. علاش بغيتو تلصقو للرباط قضية فرحات مهني. راه مواطن فرنسي جزائري قبايلي وحنا مالنا

وفينك يا بوريطة يا وزير الخارجية علاش ساكت على هاد التصرف غير الديبلوماسي من سفارة دولة كتعتاقد راسها فوق كلشي