هاد الفلوس مطمورة عند الناس غير من سعد النصابة والشفارة وصحاب شركات التسويق الهرمي لي كيجمعوا الضحايا بالألاف وكل مرة كتبان وحدة وبنادم باقي مابغى يعيق خاص الدولة تحارب التعامل وحيازة الفلوس كاش لأنهم كيدمروا اقتصاد البلاد
يونس أفطيط-كود///
تداول نشطاء الفايسبوك ببلدية ازغنغان اقليم الناظور، صورا لتسمية شوارع المدينة المذكورة، مستغربين من تسميتها.
وفي الوقت الذي بدأت الدولة تعيد علاقاتها الدبلوماسية مع اسرائيل، وما رافق ذلك من اعتراف أمريكي بمغربية الصحراء، جاءت تسمية شوارع البلدية وكأنها اعتراض على هذه العلاقات، حيث تمت اعادة تسمية هذه الشوارع والازقة، بأسماء المدن الفلسطينية، كالخليل، وجنين، ورام الله.
مصدر مطلع، نفى ان تكون التسمية لها علاقة باي معاكسة لتوجهات الدولة ومصالحها، مؤكدا ان ما وقع هو كون القائمين على التسيير لا يملكون اي بصيرة سياسية لتوقع ما يمكن أن يجلبه عليهم مثل هكذا تسميات، واستدل على كلامه بالقول ان هناك أسماء شوارع اخرى بأسماء مدن عربية غير فلسطينية كشارع صنعاء مثلا.
احد النشطاء اعتبر تسمية الشوارع بأسماء المدن العربية، هو استمرار لاستيراد ثقافة تحاول تعريب السكان، في الوقت الذي لا تجد أي دولة عربية تطلق تسميات امازيغية على شوارعها ومؤسساتها، بيننا اعتبر آخرون ان توقيت اختيار اسماء الشوارع سيئا والواضح منه انه دعما لفلسطين وضد سياسة الدولة.