عفراء علوي محمدي- كود//

واخا الحدود البحرية والجوية مسدودة، والرحلات فالطيارات وعبر البواخر متوقفة بسبب تفشي فيروس “كورونا” المستجد فمجموعة من الدول العاملين فنقاط العبور باقيين خدامين على قدم وساق فالموانئ والمطارات المغربية، كذلك الأطر الصحية فهذ الأماكن حتى هي ملتزمة بشروط الوقاية الصحية.

الجمعية المغربية لقطاع الصحة العاملين في نقاط العبور أكدات بللي رغم تعليق الرحلات الجوية والبحرية والبرية فالبلاد، مازال ضباط الصحة العاملين بنقط العبور مجندين لمراقبة الأنشطة المتعلقة بالتصدير والاستيراد على مستوى الموانئ وبعض المطارات.

وقالت الجمعية، فبلاغ ليها، بللي كيتم خضوع البضائع والسائقين المهنيين للنقل الطرقي الدولي لامراقبة الصحية المشددة “تماشيا مع حالة الطوارئ الصحية وتنفيذا للإجراءات التي سطرتها وزارة الصحة وشركائها من أجل ضمان الاشتغال بنقط العبور مع توفير كافة شروط السلامة الصحية”.

وكتشيد الجمعية، فالبلاغ نفسو، “بما يقوم به كل الفاعلين بشكل عام وضباط الصحة بشكل خاص من عمل جبار وتفان وإخلاص في مواجهة هذا الوباء”، وكذلك كتأكد التزامها بالمساهمة بإمكانياتها باش تدعم أنشطة المخطط الوطني لليقظة والتصدي لمرض “كوفيد-19”