23/04/2024 19:19
منتخب الهوند الجزائري ما جاش لدونور يلعب مع المغرب بسبب خريطة المملكة وخوفو من الكابرانات
اسماء غربي- كود//
فمذكرتو الأخيرة “الشباب فمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هما أول وحدين رجعو للدين”، كشف البارومتر العربي اللي كيراقب معدلات الممارسة الدينية فالمنطقة، أنه فمعظم البلدان اللي تمت دراستها خلال موجة 2018-2019، كان الشباب اللي كتتراوح أعمارهم بين 18 و29 عام أكثر عرضة من اللي عندهم 30 عام وأكثر لإعلان أنهم “غير متدينين”. وكانت أعلى النسب المئوية في تونس بمعدل 46٪. من بعدها ليبيا (36٪) والجزائر (24٪) والمغرب (22٪) ومصر (18٪). هاد النتيجة دفعات البعض باش يتسألو واش منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا غادي تولي أقل تدينا فالسنوات القادمة؟
وكتختلف مستويات التدين وفقا لعدد من العوامل، منها عدد سنوات التعليم ومتوسط العمر والدخل ومستويات عدم المساواة الاقتصادية. فالمغرب، تزادت هاد المستويات الدينية بشكل كبير بين الشباب فهاد 4 سنين اللي فاتت، كيف ما اكد الباروميتر العربي.
ولكن معدلات الشباب “غير المتدينين” عرفات انخفاض كبير خلال موجة 2021-2022، حيث وصلت إلى 30٪ في تونس، و30٪ في ليبيا، و17٪ في الجزائر، و10٪ في المغرب، و6٪ في مصر. وخلال نفس الفترة، أشار الباروميتر إلى أن معدل الأشخاص “الدينين” أو “الدينين إلى حد ما” فالمغرب هو 90٪ مور العراق (91٪) وقبل الجزائر (87٪).
وحسب الباحثين، فأوقات الأزمات، بحال الكارثة الطبيعية أو الهجوم الإرهابي، كيميل مستوى تدين المتضررين إلى الزيادة.
وعلى الصعيد العالمي، كيبان ان الاستجابة لوباء كوفيد-19 ماشي استثناء، حيث وصلت عمليات البحث على الصلاة مثلا فگوگل إلى أعلى المستويات المسجلة على الإطلاق.
ووفقا للباروميتر العربي، تزادت حتى النسبة المئوية ديال المواطنين اللي كيقولو انهم كيقراو النصوص الدينية كل نهار بين 2018-2019 و2021-2022.
باختصار، كاين انخفاض كبير فالدرجة ديال اللي كيقولو أنهم “بدون دين”، وكاين زيادات فدرجات الممارسة الدينية.
