أخنوش مواصل جلسات الحوار الاجتماعي مع النقابات بلقاء جمعو مع وفد الـ “كدش”
مصطفى الشادلي كود كازا ///
للحسن الثاني قصص وحكايات مع الكورة وتوظيفها فالسياسة فدوز ميساجات للمجتمع. الحسن الثاني كان تقليدي. باغي مجتمع محافظ واخا شكلو كان يخلي بنادم يعتاقد العكس.
كاينة واحد القصة مثيرة سنة 1985. الحسن الثاني شي نهار كيقرا ف”لوبينيون” وفلاه حتى وصل للرياضة. كان الصحافي نجيب السالمي دار مواكبة انتصار منتخب الشباب فالخليج. ديك الساعة كان فيه الحارس حسن رفاهية وغيرهم.
صحاب رفاهية سولهم على الحسن الثاني طاح فيدو لوبينيون فرقة المغرب الشبان لعبو فالخليج حسن رفاهية وكان المنتخب مزيان عيطو على الشبان الحسن الثاني شد لوبينيون كيفاش هاد الصغار لا يحترمون الكبار كيفاش هادو ربحو فالخليج وجايين نجيب السالميايلى حطيناك فشي بلاصة اش تبغيعيط لوبينيون وهادا وهادا وهادا 9 الفرقة ما يعاوش يقيسو فالكورة دازت فالتلفزيون وهاد الصغار للي وقع لعبة اش غادي يعلقشي الزاكي شي حسينةينتاقدو لكبار يمشيو يقودوعطى الرآي
المغرب كان لاعب مع الزايير عندهم وتعادل. كانت الفقصة. نزلو فمطار الرباط سلا.
الحسن الثاني استدعى عبد اللطيف السملالي وزير الشبيبة والرياضة ديك الساعة. وصل للقصر الملكي فالصخيرات. لقى الملك شاد لوبينيون وقال ليه “هادو اللي مسطر عليهم ما يبقاوش يلعبو”
وهاد الشي غير على سولهم صحافي ومن قلبهم قالو ليهم كيفاش جاهم الزاكي وحسينة وغيرو.
الحسن الثاني قال للوزير “عندنا فالمغرب الولد كايبوس يد باه و الصغير كايحتارم الكبير”. وشوفو على عقلية كانت عندو.
بعد التوسلات وو عاد برد. هاداك المنتخب اللي تعادل مع الزايير كان هو اللي مشى للمونديال 1986 مع المهدي فاريا وتأهل للدور الثاني كاول منتخب عربي افريقي وخسر مع لالمان بواحد لزيرو