وكالات //
في الأسبوع الماضي، ارتفع ما يسمى بمعدل حدوث العدوى على مدار 7 أيام بفيروس كورونا المستجد في مقاطعة فيشتا الألمانية، إلى أكثر من 200 إصابة جديدة لكل 100 ألف من السكان.
يعزى هذا الارتفاع في معدل انتشار العدوى بالمقاطعة إلى أحد الأطباء، الذين يفترض أنه كان أحد سلاسل العدوى من خلال تصرفه غير المسؤول.
حسب تقرير لإذاعة شمال ألمانيا (NDR)، يفترض فريق الأزمات في ولاية ساكسونيا السفلى ما مجموعه 3 سلاسل من العدوى في فيشتا. على إثر الارتفاع تم إغلاق عيادة الطبيب المنحدر من مقاطعة كَولدنشتيدت في نهاية شهر يناير بسبب إهمال شروط النظافة داخل العيادة.
وقال متحدث باسم النيابة العامة، إن هناك الآن اشتباه في محاولة إلحاق ضرر جسدي وإتمامه، لكن لا يمكن إثبات ما إن كان الطبيب قد نقل العدوى إلى مرضاه.