كونط جديد على “إكس” ماغاديش يكون فابور.. إيلون ماسك: للأسف خاصهم يخلصو شوية ديال الفلوس
كمال لمريني – كود وجدة //
ك تعرف الانتخابات الخاصة بالغرف المهنية ف جهة الشرق منافسة قوية بين كل من حزب الأصالة والمعاصرة التجمع الوطني للأحرار والحركة الشعبية، حيت كيراهنو على الحصول على رئاسة الغرف، والدخول ف تحالفات مع الأحزاب المشاركة ف هذ العملية الانتخابية، بغرض الجلوس إلى الطاولة وتوزيع النيابات وتشكيل مكاتب الغرف.
وذكرت مصادر ل”كود”، أن الأحزاب اللي مرشحا للغرف المهنية فالشرق وحاضرة بقوة هي “التراكتور” الحمامة” “الميزان” “الكتاب” “الوردة” و “السنبلة” “المصباح”، فضلا عن بعض اللوائح المستقلة، حيت رفعات من الإيقاع نتاعها وباغيا تحصل على مقاعد تمكنها من تحقيق الغاية السياسية.
وحسب نفس المصادر، فان الصراع على رئاسة غرفة الصناعة التقليدية ناض ف إقليم الناظور بين 3 د الأحزاب، حيت ك يحاولوا باش اقطعو طريق على مرشح الحركة الشعبية اللي باغي اكون رئيس الغرفة، بعدما شافوه داير تعبئة قوية ف جماعة زايو، فى حين تشير بعض المعطيات إلى أن هناك من حرض على إسقاطه ولو استدعى الأمر استعمال المال.
ومن جهتها، قالت مصادر مطلعة، أن إقليم الدريوش، يعرف تطاحنا كبيرا بين حزبي الحركة الشعبية والأصالة والمعاصرة، إذ وصل الأمر إلى استعمال التهديدات لحث المواطنين على التصويت لصالح احد المرشحين، فيما الأخبار الرائجة تشير إلى أن احد المرشحين استقوى بأشخاص بغرض إفساد العملية الانتخابية واستعمال المال المشبوه، بعيدا عن أي شيء له علاقة بالسياسة والأخلاق.
ووفق ما كشفت عنه المصادر ذاتها، فان هناك من تقدم بشكايات لدى السلطات ضد من يقومون بتهديدهم ف إقليم الدريوش، معتبرين ممارسات مرشحي وقيادات بعض الأحزاب تروم ترايب الحفلة بعد أن أصبح حزب “السنبلة” غير قادر على المنافسة وخوض حملة انتخابية نظيفة.
وحاول موقع “كود” الاتصال بمسؤول في حزب الحركة الشعبية للرد عن الاتهام الموجهة لحزبهم بإقليم الدريوش، غير أن هاتفه ظل يرن دون مجيب.