كود- و.م.ع//

نهار الخميس، غيتقدم دفاع المغربي عمر الرداد، اللي تدان فقضية جريمة قتل مشغلته جيزلين مارشال ف24 يونيو 1991، قبل ما يستفد من العفو، (غيتقدم) بطلب مراجعة القضية لمحكمة باريس، بعدما بانت معطيات جديدة على براءتو.

وكاينين مؤشرات كتدل على براءة الرداد فهاد القضية، اللي كتعتبر من جرائم القتل الأكثر شهرة ففرنسا فالتسعينات، بحيث سبق لصحيفة “لوموند” كشفات، من خلال تقرير دارو خبير خاص عام 2019، على نحو 30 أثر لأحماض نووية ADN كتعود لذكور ماشي منهم الرداد، تلقات فالعبارة الشهيرة اللي كتباتها الضحية بدمها “Omar m’a tuer”، وبناء على هذ التقرير دفاع الرداد كيطالب المحكمة بالمراجعة.

وحسب بلاغ لدفاع الرداد، اللي رجع يفتح هاد القضية بعد 30 عام نهار بنهار على وقوع الجريمة، هذ الطلب غيتقدم للمحكمة بحضور الأكاديمي جان ماري روارت، مؤلف كتاب عن هذ القضية، والنائب السابق جورج فينيش، أحد مهندسي الإصلاح اللي أفضى فالعام 2014 إلى تخفيف شروط مراجعة الحكم النهائي.

وكان سبق الحكم على الرداد، عام 1994 بالحبس 18 العام، دوز منها 7 سنين، بعدما صدر عفو جزئي فحقو من الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك بعد تدخل الملك الراحل الحسن الثاني، بلا ما يتبرأ او تتلغى الإدانة ديالو.

وماتوقفش عمر الرداد من إعلان البراءة ديالو من قتل هذ السيدة اللي كان خدام عندها جاردينيي.