محمد سقراط-كود///

جد الرسول صلى الله عليه وسلم نهار هجم عليهم أبرهة الحبشي بالجيش العرمرم والأفيال ديالو، ماهبطش تحارب مع أبرهة أو قاطع المنتوجات الحبشية، بل فقط طلع للجبل وريح يتفرج مع راسو وقاليهم للكعبة رب يحميها، وحسب القصة لي قرينا في المدرسة فراه رب الكعبة حماها من أبرهة الحبشي وفيلته،( من بعد ريبوها المسلمين غير بيناتهم بحال الحجاج والقرامطة)، جد الرسول قبل ماتنزل الرسالة عليه كان مآمن بأن الله قادر يحمي البيت ديالو، إذن كيفاش هاد المومنين ديال فايسبوك مابقاوش تايقين في قدرة الله عز وجل في أنه قادر يحمي رسوله المصطفى من سخرية ونقد الرسامة ديال الكاريكاتيور في فرنسا.

بالنسبة ليا وحسب فهمي لقدرة الله وحسب داكشي لي قالت ليا الواليدة ولي شرح لينا أستاذ الإجتماعيات عوض سشرح لينا الدرس، أن الله هو القادر والقوي، وأمم كثيرة دازو خسف بيهم الأرض، وهو لي حمى الرسول من عملية الإغتيال لي دبروهاليه قريش، وحسب الواليدة داز من حداهم ماشافوهش، من خلال هاد الأحداث لي دازو ولي مآمنين بيها ملايين المسلمين إذن فراه الله قادر يحمي الرسول ديالو بعدة طرق لا يعلمها إلا هو سبحانه، إذن مكاين لاش أن صفحات قاطع يا مقاطع تنوض تقاطع منتوجات أغلبهم مكيعرفهاش وعمرو شراها من أجل نصرة رسول الله، هادشي نوع من التهريج أكثر منه غيرة على الرسول وإيمان به.

مقاطعة المنتوجات الفرنسية راها نوع من الشرك بالله عز وجل، لأن الله قادر يحمي الرسول ديالو ماواقفش على المغاربة يحميوه، ونصرة الرسول تكون بإتباع تعاليمه السمحة ماشي بمناصرة الإرهاب والدفاع عليه، لأن أغلب هادو لي مسميين راسهم مقاطعين راهم في نفس الوقت لم يدينوا ماقام به المسلم الشيشاني غيرة على رسول الله، وبالنسبة لبزاف منهم هاداك هو الراجل لأنه لا يعرف في الحق لومة لائم، وبزاف منهم عبرو على هادشي في المنشورات ديالهم وكاين لي طبعا خلاها في قلبو ماتعرف يتعكسو معاه على الفيزا، غير هو راه ماجاتش تقاطع منتوجات بلاد ونتا شاد الصف على القنصلية باش تدفع الفيزا.