كود أسماء غربي///

كيف ديما ماكاين حتا تصور عملي لانقاذ بعض المناطق من نذر الماء الصالح للشرب، واخا الحكومة ديال بنعرفة تتشدق بالمعطيات والأرقام والاحصائيات ولكن ديما مع العيد تيبان البلان، وكتبان أن قطاعات حيوية بحال الماء كتسيررو نخبة معندهاش تصور .

فاقليم جرسيف كاين مشكل كبير برلماني طالب في سؤال ديالو موجه للحكومة، التدخل العاجل من أجل وضع حد لأزمة الماء الشروب، مخاطبا اياهم ، يجب أن تتذكروا ـ يوم الاثنين المقبل ـ وأنتم تنعمون بفرحة عيد الأضحى، أن ساكنة جرسيف بدون قطرة ماء.

ذات البرلماني نبه الحكومة الى توالي الاحتجاجات في جماعة جرسيف، وبشكل شبه يومي، بسبب الأزمة الخانقة التي تعيشها الساكنة نتاج عدم توفير مختلف المصالح المتدخلة والمعنية بقطاع الماء لهذه الخدمة الأساسية والحيوية.

وأوضح الاخير أن السبب الرئيسي في الاحتقان الذي تعيش على وقعه ساكنة جرسيف، مرده إلى جملة من القرارات العشوائية والاعتباطية المتخذة على مستوى حي حمرية، منذ إغلاق الأثقاب المائية دون اللجوء إلى اعتماد طريقة المعالجة، وهو ما حاول المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ـ قطاع الماء ـ تجاوزه آنذاك عبر تخصيصه غلاف مالي للرفع من عدد النافورات العمومية بهذا الحي، منذ 23 يناير 2019، إلا أن المنظومة المحلية تعاكس مثل هذه التدخلات لأسباب سياسية، وتحديدا لكونها جاءت نتاج لقاء للمجتمع المدني مع المدير العام.

ساكنة جرسيف ، يؤكد برلماني الاقليم، تطالب بتوفير الماء الصالح للشرب بكمية كافية وبجودة عالية أسوة بباقي المواطنات والمواطنين، لكونها تعيش معاناة يومية لا تنتهي للحصول على قطرة ماء، متسائلا عن الإجراءات الآنية والمستعجلة التي ستتخذها الوزارة للاستجابة لمطالب الساكنة توفير الماء الصالح للشرب.