كانو غاد يهربوها للمغرب ويبيعوها بوراق مزورين فدول إفريقية.. لاگوارديا سيپيل حجزو طوموبيلات مسروقة ف هولندا وفرنسا
كود علي الصافي العيون ////
گاع اسبانيا عينها على زيارة وزير الداخلية الاسباني فرناندو غراندي مارلاسكا للرباط ولقاؤو هاد الصباح مع وزير الداخلية ديالنا عبد الوافي لفتيت. كلشي اعلامها كيتسنى اش وقع وكيفاش دار الاجتماع. هاد الشي عندو علاقة بازمة لحريگ اللي كاينة هاد ليام فجزر الكناري. وصل عندهم شي 17 الف حراگ. طبعا ماشي كلشي جاي من المغرب. وفق مصادر “كود” كاين ما بين 4 الاف و6 الاف اللي من المغرب من اصل 17 الف. دابا هاد اللقاء سالى. وفق مصدر ل”كود” كان “ناجح” ومزيان. طبعا هادا هو اللقاء 7 بين وزيري الداخلية وكاين تنسيق دائم. وفق مصدر “كود” هاد الزيارة تحصيل حاصل للتعاون اللي مزيان بين البلدين.
المغرب وفق مصدر “كود” “شريك جاد” كيعرفو الاوربيين هاد الشي وباش كيكون كيهدر على هاد الموضوع كيكون “دولة مسؤولة ورائدة وتدبير الهجرة” اي ان الرباط ما كتناقش الهجرة غير فشقها الامني بل كاين تركيز كبير على الشق الانساني”
المغرب هو براسو ولى بلد الاستقبال للحراگة هاد الشي علاش باش كيهدر مع شركاؤو كيكون راسو معروف “حنا ماشي دركي اوربا ولا كنطلبو من اوربا شي صدقة. حنا دولة مسؤولة. كناقشو مواضيع بحال الهجرة او غيرها وراسنا مرفوع” يشرح مصدر “كود”.
وزير داخلية اسبانيا براسو كان قال البارح فحوار مع “لاماب” باللي زيارتو “للمغرب قصد الالتقاء بنظيري المغربي عبد الوافي لفتيت تهدف إلى دعم وتعزيز العلاقات الممتازة بين الوزارتين، والتي هي انعكاس للوضع الصحي الجيد الذي يميز العلاقات بين المملكتين كبلدين جارين وصديقين”
الوزير قال باللي هادي هي الزيارة السابعة للرباط باش يؤكد على ان المغرب “شريك يحظى بالأولوية بالنسبة للحكومة الإسبانية” وان وزارته لديها “الإرادة الراسخة للحفاظ على هذا العمل المشترك على نفس مسار الثقة المتبادلة من أجل تحقيق الأهداف المشتركة”واكد ان “مجالات مثل مكافحة الإرهاب أو محاربة المنظمات المتورطة في جرائم خطيرة من أفضل الأمثلة التي تعكس التعاون الوثيق بين البلدين” وان هاد “التعاون بين الأجهزة الأمنية يرتكز على أساس الثقة المتبادلة وعلى علاقات متينة ومستقرة”كما شدد على ان “إسبانيا أنها تتقاسم مع المغرب ضغوطا قوية لتدفقات الهجرة، وهي ملتزمة بمواصلة تقوية وتعزيز التعاون والدعم المتبادل في هذا المجال. وفي السياق الحالي، يكتسي هذا التعاون والتنسيق أهمية خاصة، لاسيما فيما يتعلق بطريق ساحل المحيط الأطلسي ووصول المهاجرين غير الشرعيين إلى جزر الكناري”