إسبانيا غادي تكون ضيف شرف مهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة الشهر الجاي
كريم الصوفي – كود//
[email protected]
أسابيع قليلة بزاف على صدور تقرير للخارجية الأمريكية واللي تكلم على وجود حالات للتعذيب ف المغرب وأن التحقيقات حولها كتساهم ف إفلات المرتكبين ديالها من العقاب، قدمات عدد من الأسماء المعروفة في الحزبين الديمقراطي والجمهوري بصفتهم أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، مشروع قرار تجبد فيه المغرب.
هاذ مشروع القرار كيدعو إلى تعزيز حرية الصحافة في العالم، وتضمن معطيات عن “قمع شديد” لحرية التعبير في المغرب وجبدو قضايا توفيق بوعشرين، وعلي أنوزلا، وعمر الراضي، وسليمان الريسوني، والمعطي منجب. كما ركز مشروع القرار على استهداف حرية الصحافة بشكل متكرر في ميريكان وفي دول أخرى، بحال المغرب.
وجاء في مشروع القرار، أن المغرب عانى من قمع شديد لحرية التعبير وأنصار حرية الصحافة، وأن توفيق بوعشرين، اعتقل في فبراير 2018 بتهم انتقامية تتعلق بعمله الصحفي وحتى سليمان الريسوني تشد بسبب أعمال انتقامية مماثلة في ماي 2020، وعلي أنوزلا تم اعتقاله مرارًا وتكرارًا بتهم انتقامية تتعلق بعمله الصحفي.
كما استعرض مشروع القرار، معطيات عن قضية المعطي منجب، الذي “اعتقل في ديسمبر 2020، بتهم خادعة تتعلق بالأمن القومي والاحتيال ويظل خاضعًا لشروط الكفالة المقيدة”، وقضية عمر الراضي، “الذي تم اعتقاله بتهم تتعلق بالتجسس في يونيو 2020، “بعد فترة وجيزة من إعلان منظمة العفو الدولية أن السلطات المغربية اخترقت هاتفه وراقبت أنشطته”، حسب نص مشروع القرار.