الكونغرس الأميركي دوز مساعدات بالملايير لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان.. واجدة لتوقيع بايدن اليوم والصين ما عجبهاش الحال
يونس أفطيط – كود //
مجلس جماعة وجدة طاح فواحد الإشكالية قانونية ممكن تتسبب فانتخابات جزئية من أجل مقعد واحد.
الانتخابات أفرزت صعود وفوز 16 لائحة التي ترشحت بأكملها، حيث لم تخسر أية لائحة، وذلك بسبب إلغاء العتبة، إذ ساهم نظام الأكبر بقية في منح 10 أحزاب مقعدا وذلك كونها لم تصل لعدد أصوات يؤهلها للحصول على مقعد بشكل عادي.
وحصل “البام” على الرتبة الأولى متبوعا ب”الأحرار”، ثم الاستقلال، والعدالة والتنمية، ثم الاتحاد الاشتراكي والحركة الديمقراطية الشعبية، وكانت هذه هي اللوائح التي حصلت على 23 مقعدا من أصل 40 مقعدا، بينما استنفذت جميع مقاعد النساء ال21.
وبقي 17 مقعدا، وحصلت كل لائحة من اللوائح المرشحة على مقعد إضافي، ولو أنها قد حصلت على صوت واحد فقط، وذلك تبعا لنظام الأكبر بقية، لكن الإشكالية أنه بعد استنفاذ خصم جميع الأصوات المتبقية ومن اللوائح ال 16 مقعدا واحدا، بقي مقعد وحيد ما ساهم في الإشكالية التي وقعت فيها جماعة وجدة.
وفي هذه الحال يمكن أن يتم اللجوء إلى إجراء انتخابات جزئية، حيث سيتنافس المرشحون من أجل مقعد واحد، وستكون هذه سابقة في المغرب، بعدما لم تستطع الأحزاب حصد جميع المقاعد وذلك بسبب ضعف المشاركة في مدينة وجدة، حيث كانت هي أدنى نسبة مشاركة في جهة الشرق، حيث بلغت فقط 24 بالمائة، من متوسط 46 بالمائة بالجهة.