هاد الفلوس مطمورة عند الناس غير من سعد النصابة والشفارة وصحاب شركات التسويق الهرمي لي كيجمعوا الضحايا بالألاف وكل مرة كتبان وحدة وبنادم باقي مابغى يعيق خاص الدولة تحارب التعامل وحيازة الفلوس كاش لأنهم كيدمروا اقتصاد البلاد
كود طنجة//
قضية مثيرة كتناقش قدام غرفة الجنايات الابتدائية فطنجة. كتجمع بين الحاجة والفقر والاستغلال وكيفاش بنادم تحول لوحش كيبروفيتي جنسيا في بنات من أسر فقيرة، وحدة منهم معروفة بضعف قواها العقلية وإعاقتها لم تمنعه من احتجازها وتعذيبها واغتصابها وتصوير ذلك.
هاذ المتهم كيمارس الطقوس ديالو مع الليل وكيبداها باقتناص القاصرات اللي بوحدهم في الشارع العام بالطوموبيل ديالو وبسباب الحاجة ديالهم للفلوس كيمشيو معاه ويسكنو معاه في البارطما ديالو ويمارس عليهم السادية ديالو مع تسجيل تفاصيل المغامرات الجنسية .. بقا على هاذ الحالة مدة طويلة قبل ما يتشد بعد شكوك من طرف دورية أمنية ليلية ويتقدم قدام الوكيل العام للملك.
وتمت متابعة هاذ المتهم من أجل “الاغتصاب و هتك عرض قاصر معروفة بضعف قواها العقلية و الاحتجاز المقرون بالتعذيب البدني للشخص المحتجز و حيازة و صنع و نشر أشرطة إباحية و الاحتفاظ بمعطيات ذات طابع شخصي دون الحصول على موافقة و ترخيص أصحابها و استدراج فتيات و نقلهن و إيوائهن و استقبالهن باستعمال مختلف أشكال الاحتيال و الخداع و حالة الضعف و الهشاشة لاستغلالهن عن طريق المواد الإباحية مع الاعتياد على ارتكاب هذه الأفعال”.