هاد الفلوس مطمورة عند الناس غير من سعد النصابة والشفارة وصحاب شركات التسويق الهرمي لي كيجمعوا الضحايا بالألاف وكل مرة كتبان وحدة وبنادم باقي مابغى يعيق خاص الدولة تحارب التعامل وحيازة الفلوس كاش لأنهم كيدمروا اقتصاد البلاد
كود كازا//
لأول مرة فالمغرب، تترجمات رواية لكاتب إسرائيلي من العبرية إلى العربية.
وكتقول صفحة “إسرائيل تتكلم العربية”، فتدوينة ليها، أن الرواية المعنية هي بعنوان “المغربي الأخير”، للكاتب الإسرائيلي جبريئيل بن سمحون، ترجمها الأستاذ العياشي العدراوي، من بعد ما اخترها الأستاذ محمد المدلاوي من جامعة الرباط، اللي راقب نشاط الروائي فكلية السينما والتلفزيون فجامعة تل أبيب.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=3696571107046937&id=173441069359976
الروائي تولد فمدينة صفرو، وهاجر لإسرائيل فسن العاشرة، وقال أنه باعتبارو يهودي مغربي، “كنحس أنني حققت حلمي بأن تقرأ أعمالي فمسقط رأسي، وانا فخور بهذشي”، على حساب هضرتو.
والرواية كتدور حول قصة حب بين شاب يهودي هاجر من المغرب وشابة يهودية مولودة في اسرائيل تعشق ناج من المحرقة النازية في بداية مراحل دولة اسرائيل واستقبالها ليهود المغرب.