كود – وكالات//
قال مسؤول فالبيت الأبيض، أن إدارة الرئيس جو بايدن بدات كتدير مراجعة رسمية باش يسد السجن العسكري الأميركي فخليج غوانتانامو.
وأكدو مصادر ل”رويترز” أن المساعدين المشاركين فالمناقشات الداخلية كيتسناو إجراء تنفيذي غيسنيه الرئيس فالسيمانات أو الأشهر الجاية، وهذي إشارة لأن بايدن باغي يدير شي حاجة باش يحيد “وصمة العار” اللي تابعة ميريكان بسباب هذ الحبس، اللي المدافعين عن حقوق الإنسان كينتقدوه.
وقالت إميلي هورن المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي: “كنديرو عملية بمجلس الأمن القومي لتقييم الوضع الحالي اللي ورثاتو إدارة بايدن عن الإدارة السابقة بما يتماشى مع هدفنا الأكبر وهو إغلاق غوانتانامو”.
وزادت “سيعمل مجلس الأمن القومي بشكل وثيق مع وزارات الدفاع والخارجية، والعدل لإحراز تقدم صوب إغلاق منشأة غوانتانامو،وبالتشاور الوثيق أيضا مع الكونغرس”.
لكن من غير المرجح أن تسدل المبادرة الستار قريبا على قصة المنشأة اللي كتخضع لحراسة مشددة فقاعدة كَوانتانامو البحرية واللي كيتم تجهيزها لإيواء المشتبه بهم الأجانب في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001 على نيويورك وواشنطن، وتحولت إلى رمز للتجاوزات الأميركية في “الحرب على الإرهاب”…
ومع ذلك، فقد يتمثل التأثير الفوري للخطوة في العودة، بشكل ما، إلى سياسة إغلاق غوانتانامو للرئيس الأسبق باراك أوباما، والتي تراجع عنها دونالد ترامب بمجرد توليه الرئاسة في عام 2017.