الوزير الاول المالي: المغرب بلد صديق كتعتمد عليه مالي لمواصلة إعادة البناء
عفراء علوي محمدي- كود//
بمناسبة اليوم العالمي للاجئين، اللي كيصادف 20 يونيو من كل عام، كشفات المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بالمغرب أن 15 الف لاجئ وطالب لجوء كاين فالمغرب، وتأثرات وضعيتهم بزاف بسبب جايحة كورونا، اللي اثرات على كَاع اللي عايشين فالتراب المغربي.
وأكدات المفوضية الالتزام بحماية اللاجئين فالمغرب وفقا لروح الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء وكذا الميثاق العالمي بشأن اللاجئين.
وقالت أن ارقام النزوح القسري وصلات لأرقام ومستويات قياسية عالمية فهذ الجايحة، بحيث نزح 82.4 مليون شخصا قسرا في نهاية سنة 2020، بما في ذلك 20.7 مليون لاجئ تحت انتداب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وهي زيادة مطردة لأكثر من 10 سنوات.
وفهذ الصدد قال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، فأنه “كاين مور كل رقم من هذ الأرقام شخص ضطر يهرب من دارو، وقصة نزوح وتجريد من الممتلكات ومعاناة”، وزاد ان هذ الافراد كيحتاجو المساعدة الإنسانية، ووضع حلول لاوضاعهم الحرجة.
وصرحات ان هذ النهار “كيذكر بأهمية قيم التضامن والترحيب والأخوة، وهو فرصة لتسليط الضوء على الحاجة إلى نهج شامل يسمح لهذه الفئة السكانية الضعيفة بإعادة بناء نفسها في أعقاب جائحة كوفيد-19.