كود كازا///
من بعد كتالونيا لي علنات استقلالها ووقعات فيها روينة كبيرة انتهت بتدخل لسلطات مدريد، رجع الحديث عن حركة “ايتا” فإقليم الباسك.
قبل أيام كانت الذكرى السنوية لمقتل الملازم فرانسيسكو كازانوبا على يد منامين لحركة ايتا، وبعدها بنهار عرفات بلدة “اتشاري اراناث” بناڤارا وضع صور للملك فيليبي السادس، وللقيادات ديال الأحزاب الكبرى فوسط الشارع وبداو الشباب كيتيريو فيها.
هاد الحادث أثار سخط الإسبان، سيما أن الباسكيين تا هوما كيطالبوا بإستقلالهم، وعلى عكس الكتالانيين لي كانوا مهادنين فإن الباسكيين عندهوم حركة إيتا المحظورة، لي كانت كتستعمل العنف للمطالبة بإستقلالها عن إسبانيا.
وكانت حركة ايتا التي تأسست في 1959 قد أعلنت في يوليوز من السنة الماضية عن حل نفسها بعد تقديم إعتذارها لكافة الضحايا الذين طالهم عنفها، لكن فكر الحركة لا يزال متأصلا في الشباب الباسكي المطالب بإستقلال إقليمه.