محمد سقراط-كود///
عادل الميلودي سنوات وهو حال داك الفم وداير يخرى ويستف بيه، سنوات هو جامع عليه البراهش كيطلق اللايف ويبداو يقريوه شكون يسب وآش يقول، ومع ذلك ديما كانو معيطين ليه فالإذاعات والقنوات وديما حاضر فالميديا وكلمتو مسموعة، وديما شاد الميكرو ويعبر على دوك الأفكار المتخلفة ديالو( افكار اغلب المغاربة ولكن بلا فضيحة) ولكن سي عادل مصر أنه يكون حاضر فالويب ومايتنساش، وكل مرة تلقاه خارج يسب شي فنان أو فنانة ومستاعد كاع يقلبها بونية مع بنادم، علما انه دار لاباس من الفن ديالو وماخاصو حتى خير وفنان بحالو كان بالأحرى انه يبقى عاطي التيقار للتخربيق وياكل طرف ديال الخبز بالمهل ويقضي غاراض بلا فضيحة، ولكن هو مصر طبعا على انه تكون الهدرة ديما دايرة عليه، وباقي فضيحتو مع ولادو خضرة مابرداتش والمغاربة كلهم تابعوها، ولي من خلالها تعرفو على مراتو لي كتدير لانافيط، حتى زادها دابا بفضيحة عالمية لي خلات المغرب يتشوه فالعالم.
الصحافة العالمية كتبوا على عادل الميلوديلي بالنسبة ليهم فنان موسيقي مشهور قال وسط بلاطو برنامج حواري بلي الراجل لي ميضربش مرتو ماشي راجل، وطبعا بلا مايتقطع هاد الطرف بلا والو، شدوه شذى تيفي بوجهم قاصح وحطوه هاكاك فصفحتهم وفرحانين زعمة، إلى كان على البوز راه خلقو، غير هو خلق شوهة حقيقية للمغرب والمغاربة كثر من هاد الشوهات لي وحدة تابعة لخرى هاد ليام، باش تجيب عادل الميلودي للبلاطو باش يعتابر الراجل لي ميضربش مرتو ماشي راجل راه معندها حتى شي فرق مع تجيب ارهابيي شمهروش ويناديو بذبح السائحات ومعندها حتى شي فرق مع تجيب عنصري او متشدد هادو أراء ماخاصش تدوز فالراديو وفالاعلام خاص القطيعة مع التخلف ماشي الاستقبال ديالو وتعطاه فرصة فين يعبر.
عادل الميلودي مزوج وحدة كانت كتدير لانافيط مسكنها ففيرمة ومركبها فالرانج وشاري ليها مضمة وكيجيب ليها كادو كل سيمانة وفالمقابل كيخونها وكيزرق ليها عينيها وهي معندهاش موشكيل وكتعاود هادشي بكل فخر، هادشي لي طلباتو الشطاحة مايا وعتابراتو رجولة راه دايرو عادل الميلودي ودايرينو بزاف من لي كيسلخو عيالاتهم، أصلا المراة لي تبقى بارزة فالدار كتسنى كادو كل سيمانة ومضمة بلا ماعرقات عليها ولا نشفا تراه ديال لعصا نيت، العيالات فالعالم كيتقاتلو على ود المساواة في فرص العمل والمساواة فالأجور باش كلها يقد براسو ويشري لراسو لي بغا، حيت الإستقلال المادي هو أول شروط الإنعتاق من سطوة العقلية الذكورية، هنا فالمغرب بحال المغني المتخلف بحال الشطاحة لي دايرة فيها حداثية بجوجهم كيدافعو على الذكورية والتخلف غير كلها وكيفاش كيعبر عليها وصافي.
