الرئيسية > آش واقع > طلبة مؤسسة دار الحديث الحسنية كيعانيو: مشدوش جوج منح وكاين تأخر وها كيفاش
22/09/2018 20:10 آش واقع

طلبة مؤسسة دار الحديث الحسنية كيعانيو: مشدوش جوج منح وكاين تأخر وها كيفاش

طلبة مؤسسة دار الحديث الحسنية كيعانيو: مشدوش جوج منح وكاين تأخر وها كيفاش

هشام أعناجي كود الرباط//

علمت “كود” من مصادر مطلعة في مؤسسة دار الحديث الحسنية بالرباط، أن الطلبة الذين يدرسون بالمؤسسة لم يستفيدوا من منحتين، الأولى في شهر دجنبر 2017، والثانية في شهر غشت السنة الجارية.

وحسب معطيات حصلت عليها “كود”، فإن عدد من الطلبة الذين يستفسرون الإدارة لم يجدوا أي جواب يذكر بخصوص أسباب التأخر.

ويعاني طلبة الحديث في صمت جراء تأخر الاستفادة من منحتين( شهر دجنبر 2017، وكذا شهر غشت في السنة الحالية)، النظمة بقرار لوزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، رقم 2854.13.

وحاولت “كود” ربط الاتصال بإدارة المؤسسة إلا أن هاتف الكاتب يرن دون جواب، كما تركنا له رسالة حول الموضوع ولم نتلقى اي جواب.

يشار إلى أن أغلبية طلبة دار الحديث يعولون على المنحة من أجل دفع سومة الكراء ومصاريف التنقل والدراسة، لأنهم لا يستفيدون من السكن الجامعي مما يضطرهم الى الكراء في الأحياء المجاورة للمؤسسة.

وحسب مصدر من الإدارة فإن عدد من الطلبة يتوافدون إلى الادارة للاستفسار حول تأخر منحهم، الا ان الجواب الذي يسمعونه هو “اننا لسنا مسؤولين عن التأخير فعليكم بالصبر دون أن يحددوا الجهة المسؤولة عن الامر(المؤسسة، الجامعة، الوزارة)”.

ويحرم عدد من الطلبة من من لجنة تمثيلية تدافع عن حقوقهم، كما لا يعطى أي اعتبار للأنشطة الثقافية التي ينظمها الطلبة بدعوى “خلط الدين بالسياسة”.

موضوعات أخرى

19/04/2024 21:59

الروينة وسط “علي مومن” بعدما طيحو الجدارمية بسطات ريزو كيبيع المخدرات فالحبس كيتزعمو موظف

19/04/2024 21:30

كانو غاد يهربوها للمغرب ويبيعوها بوراق مزورين فدول إفريقية.. لاگوارديا سيپيل حجزو طوموبيلات مسروقة ف هولندا وفرنسا

19/04/2024 21:08

دومي فينال المغرب وليبيا: عموتة المرشح لتدريب الوداد جا يشجع الأسود وموتسيبي غاب على غفلة ولقجع ديما حاضر لتشجيع المنتخب

19/04/2024 20:19

مقرب من رئيس مجلس النواب ل”گود”: التمثيل النسبي والدستور كيعطي الحق للاتحاد الاشتراكي لرئاسة لجنة العدل والتشريع

19/04/2024 20:00

ظهور الإنسان المغربي الجليدي! آن الأوان لنحدث قطيعة مع مناخنا. فالحر الشديد ليس قدرا. وعلينا أن نتوفر على الإرادة لتبريد طباعنا وعاداتنا