حركة “18 سبتمبر” فضحات تورط المخابرات الجزائرية ونظام تبون في المخططات الإرهابية لـ”الحزب الوطني الريفي” ضد المغرب
كود عن الصباح//
جريدة “الصباح” فاول عدد ورقي ليها بعد ما وقفات الحكومة طباعة وتوزيع الصحف جابت سكوب واعر. مدير تحريرها خالد الحري جاب سكوبو على عبد اللطيف الحموشي المدير العام للامن الوطني ومدير المخابرات الداخلية المغربية اللي كنعرفوها ب”دي اس تي”.
فهاد البورتري الزوين كنكتاشفو جوجت الجوانب متداخلة فحياة الحموشي ومتكاملة. الشخصي والمهني.
فيه ان الحموشي ولد فلاح من بني فتخ بالبرانس بتازة. كيف وصفو الصحافي “نحت مسارو على الصخر”. قرى. كافحات معاه عائلتو. طبعا ذكاؤو وتميزو خلاه يطور مسارو. يتألق حتى اكتاشفو الجينرال حميدو لعنيكري اللي نباهر بيه.
فالبورتري نكتاشفو ان الحموشي كيتصدق بجزء من صاليرو كل شهر وطبعا مهلي بحال كاع المرضيين بعائلتو. فيه ان المدير العام للامن الوطني مؤمن ما كيزكل حتى صلاة وديما معاه السبحة وكيقرا القرآن فالفجر وكيصوم٬ من امانيه يمشي الحج مع عائلتو.
متدين ولكن كيحتارم الاخر. تدين مغربي اصيل.
فالجانب المهني يكشف لنا الحري فهاد البورتري الرائع ان لعنيكري قدم الحموشي للدولة باعتبارو رجل المستقبل “قد أكون أكثر منه تجربة، لكن خلفيته المعرفية وثقافته الغربية بعمق عربي اسلامي”. فيه نكتاشفو انو وظف عميل كان مع بن لادن فابو تياد. هاد الشخص تم اجلاؤو من قبل عناصر “لادجيد” بعد مقتل بن لادن ودابا باسبورو الحقيقي عندو فمكتبو. كما كشف عن امور كثيرة منها ابلاغ لمغاربة للفرنسيين بقرب وقوع هجوم على حقل الغاز عين اميناس الجزائرية.
تفاصيل ومعطيات مثيرة في عدد جريدة الصباح ليوم غد الثلاثاء.