قضية مضيان والمنصوري معلكة وصعيبة تفك..العشا فدار حمدي ولد الرشيد بحضور قياديين فالاستقلال مخرجش بنتيجة
الوالي الزاز كود العيون ////
وجه السيناتور عن الحزب الشيوعي الفرنسي، إيريك بوكي، سؤالا كتابيا لوزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، جان إيف لودريان، حول مسألة الصحراء وتجدد التوتر فيها بين المغرب وجبهة البوليساريو.
وقال السيناتور الفرنسي في سؤاله، أن تبادلا لإطلاق النار جرى ليلة 16 إلى 17 نونبر الماضي في منطقة الكَركَرات، بين جبهة البوليساريو والقوات المسلحة الملكية المغربية، ما شكل منعطفا جديدا ووضع حدا لإتفاق وقف إطلاق النار الموقع سنة 1991.
وقال السيناتور الفرنسي، أن المغرب قام بعملية عسكرية لطرد الصحراويين الذين كانوا يغلقون المعبر الذي يعد ممرا إستراتيجيا مع موريتانيا، مشيرا ان الغاية من غلق المعبر كان إعادة النزاع إلى واجهة المنتظم الدولي لأنه لم يعد على جدول أعماله.
وحذر السيناتور إيريك بوكي، من مغبة تزايد منسوب التوتر والتصعيد، وكذا نشوب نزاع مسلح جديد على الرغم من وجود بعثة الأمم المتحدة “مينورسو”، متساءلا عما تنوي الحكومة الفرنسية فعله للمساعدة في استعادة وقف إطلاق النار بسرعة بين المغرب وجبهة البوليساريو.