موقف بركان قوي واتحاد العاصمة ضعيف وها الأحكام اللي يقدر يصدرها الكاف فقضية الغاء الماتش بسبب حماق الكابرانات
أسماء غربي-كود///
سلمى رشيد بغات دافع على راسها فقضية التبهديلة اللي درات للنشيد الوطني في العيون ساعة خربقاتها لدرجة أن عدد من معجبيها ولاو كيفضلوا أنها كونا غير بقات ساكتة.
المطربة المغربية كتبت، في تدوينة على صفحتها الرسمية في (فيسبوك)، “شكرا لله على الاقنعة التي وقعت امام الملأ لبعض الاشخاص اللذين لم اكن اتوقع يوما هذا منهم كنت اظنهم اصدقائي ولم يرو مني غير الخير وكل الحب والاحترام استغلوا هده الفرصة ليهاجمونني بدل الاتصال بي مباشرة ومعرفة ما وقع (النصيحة امام الملأ فضيحة) عرفت انكم كنتم تنتظرون مني خطأ كيفما كان”.
وأضافت “اخبركم انني اقوى الان من قبل ونجاحي سوف يكبر اكثر واكثر ليس غرورا مني انما باجتهادي المتواصل وبصوتي وموهبتي ودعم جمهوري فقط لانني لا اتكل على احد او التملق للوصول لشيء اطمح له”.
وزادت موضحة “شكرا للجمهور الدي تقبل اعتذاري على خطأ خارج عن ارادتي شكرا لجمهوري شكرا للشعب المغربي (انا ابنتكم واختكم انتقاداتكم على رأسي بهم احسن من نفسي واجتهد اكثر (كل منا معرض للخطأ والاعتدار لم يكن يوما ضعف انما احترام مني لكم). سأظل مفتخرة ببلدي وبلهجتي ونشيد بلدي وملكي ولباسي المغربي وكل شيء يشمل هدا البلد الدي اغار عليه من نفسي”.
هاد الخرجة اللي درات سلمى رشيد لتدر تعاطف المغاربة معاها كانت نتيجتها عكسية، إذ أن بمجرد نشرها لتدوينتها اشتعل الفضاء الأزرق بتعليقات منتقدة لها وساخرة منها، وهو ما جعل بعض معجبيها يؤكد أنه كان الأفضل لها أن تلتزم الصمت على أن تخرج للدفاع عن نفسها بهذه الطريقة المحرجة.