الجيش الإسباني غاد يوسع المنشأت العسكرية ف سبتة ومليلية وغيجهز مراكز خاصة للتدريبات والمناورات لسلاح المدرعات
عفراء علوي محمدي- كود//
وضح المركز الاستشفائي ابن سينا، فبيان ليه، حقيقة وفاة سيدة حامل فيه بسبب الإهمال الطبي، وهي القضية اللي خلقات جدل كبير، هذ اليومين.
وقال السبيطار، أن السيدة توفات “نتيجة مضاعفات ليها علاقة بحالة إرجاج خلال الحمل”، بحيث هذ المضاعفات “أدات لقصور كبدي وكلوي وانتفاخ دماغي واضطراب فنبض القلب، الشي لي أدى لوفاتها رغم كل الجهود الحثيثة المبذولة لإنقاذها من طرف أطر المستشفى”.
ووضح السبيطار أن السيدة، اللي فعمرها 36 عام، دخلات للسبيطار ف1 يونيو، مع 8 ديال الليل بسباب “حالة ماقبل إرجاج” preeclampsie، وكانت عندها هذ الحالة مجهولة، وجاها هذشي حيت الحمل ديالها ماكانش مراقب من الناحية الطبية.
وزاد البلاغ أن السيدة كان الطونسيون عندها طالع، وعندها حريق فراس، وعاد تبين أنها حاملة ب3e سيمانة ويوماين، وهكذا تمت معاينتها من طرف فريق إنعاش، وتقرر إجراء عملية قيصرية ليها، لكن جاوها جوج أزمات ارتجاجية، وطاح ليها الولد.
وتراقبات المريضة ساعتين فقاعة الإيقاظ، والفحوصات بينات “تدهورا في الوظائف التنفسية والعصبية، وقصورا حادا في وظيفة الكليتين والكبد، واضطرابا بينا في وظيفة تخثر الدم وفي غازات الدم”، وهذشي “خلا وضعها مامستقرش، وخلا نبض القلب عندها يرتفع ويضطرب، وضغط الدم ينخفض وهو ما دفع إلى وضعها تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي.
وواخا كَاع هذ المجهودات، قال السبيطار أنها توفات “من بعد ما توقفات دورتها الدمويةد وقلبها مابقاش كيضرب”، حسب البلاغ نفسو.