عفراء علوي محمدي- كود//

“كود” سولات مشاهير وسياسيين وفنانين ومؤثرين وإعلاميين، على كيفاش كيدوزو نهارهم فهذ الرمضان الاستثنائي مع كورونا، وعلى رأيهم فقرارت خداتها الحكومة.

الممثل والمخرج المغربي طارق البخاري كان من المحاورين، وها اش عاود لـ”كود”:

كيفاش كتدوز رمضان دابا اللي مسدود علينا؟

هذ الأيامات باقي تابعانا الخدمة ف”البوسط برود” على سلسلة “زوجتك نفسي”، كنكملو الخدمة فمقر العمل ف”شذى تيفي”، وكنتلاقى مع الطاقم التقني ديال الباليت كَرافيك دالمونطاج، فالعشية كنتقدى ما قسم الله لوليداتي وللعائلة، وكنفطرو جميع فجو عائلي كيفما المغاربة كاملين، وفالليل كنبقى فالدار مع وليداتي، كنتفرج شوية، كنتكونيكطا شوية، وكنخدم آديسطونس بعد المرات باش نآفونسيو فالخدمة.

واش الاجراء اللي اتخذاتو الحكومة مزيان؟

هوما اللي عندهم المعطيات علاش دارو هذ الحجر الصحي، ربما هذ الاحتراز حيت خايفين لا يزيد ينتشر الوباء، حيت الحركة كتكون كثيرة مورا الفطور وكيحلو المقاهي، أنا ماعنديش معطيات تقنية او إحصائية، وماعارفش ربما تكون شي دراسة باش تخاذ القرار، ولكن كاينين بزاف دالقطاعات متضررين، بحال صحاب الطاكسيات حيت الصباح كتكون الحركة عيانة، والقهاوي، والنوادي تاهوما كلاو العصا، والحمامات، والبياعة وشراية اللي كيخدمو بالليل، الدراوش تضرو، ومنهم نيت حنا تضرينا بزاف.

شنو رأيك فمنع التراويح؟

هو اللي بغا يعبد الله راه يعبدو فأي بلاصة، كاين اللي ماكيصليش كَاع وكيسب ويقول “آعباد الله بغينا التراويح”، العبادات بالنسبة ليا هي الإنسانية، الخايبة هي تزدح جبهتك مع لرض وأنت كتضر الناس وتغتصب الأطفال وتاكل خوتك فالورت وتقتل مش أو كلب وتقول نجس، فنظري واخا تصلي التراويح 24 ساعة على 24 مامقبولة ليك حتى حاجة، العبادات ديالك ماغاتنفعك بحتى حاجة لأنك كتآدي الناس والحيوانات، وتشوف فالجوبة ديال العيالات وتقول استغفر الله العظيم وتطول فالنظرة الأولى، كتمنظر، وفالمخيلة ديالو راه دار معاها علاقة حميمية.

كاين اللي بغا يفطر بالعلالي، أنت معاهم ولا ضدهم؟

واحد كلا رمضان حنا مالنا؟ صديق ديالي مغربي ماكيصومش، جبتليه الماكلة وقلت ليه كول حتى حقي راه بحال الى كليتو انا، وقصا، فالكوزينة ماشي حدايا، وهانياتون، وشرب قهيوة، وشلل فمو مزيان من الكارو، بالنسبة لي هذشي عادي غير مايجيش ياكل أو يكمي حدايا حيت حتى أنا كنكمي وكنتبرزط، وهو تفهم هذشي، وسبق خدمت مع ناس وأصدقاء كياكلو حيت عندهم إيمان بالله فشكل خر وحقهم هذاك، وخدمنا مع النصارى وكتلقاه كيحترم ويمشي يشرب الما ويكمي بعيد، لكن كاين واحد النوع كياكلو رمضان وكيستفزو الناس بلعاني، ويجي حتى لحداك ويبدى يمضغ، باش الى نفعلتي يعتبرك متخلف وداعشي، وفالمقابل عاوتاني، كاين اللي كيدخلو فصحة الناس، تلقاه تاهوا شاحط، لكن كيبغي يبين لخرين انه مومن، ويقول “هاوا كياكل رمضان لعنة الله عليه…”، هذو خزعبلات كنديرو بيهم الضحك فراسنا، وبلادنا غادة فمسار مزيان وخاص نزيدو لقدام وحشومة هذشي يكون.

كيجاوك مسلسلات رمضان؟

انا فاول تجربة ديال الاخراج ديالي، وغارق فيها، هذي اللي دوينا عليها نيت، كنشوف أن الإنسان يصاوب العمل ديالو زوين ويخلي لخرين يشتغلو، فموقعي مانقدش نحكم على شي حد، كنحترم المجهود ديال الانسان وكنقول انه باستطاعتنا نعطيو كثر، غير خاص نحيدو الاحتكار ديال بعض الاوجه اللي كتكون كتعاود هنا وهنا، انا فرأيي الى كانت هذ الشخصية كتقدم الجديد، وكتمثل شخصيات مختلفة ماشي مشكل، لكن كتشوف نفس الطوناليطي نفس الشخصية لاعبا هنا وهنا، كيولي هنا كاين شي سؤال اخر كيتطرح، خاص تبدل شحال من حاجة الى كنا باغيين الخير لراسنا ولبلادنا ولبعضياتنا، وهذاك الحفير بين الممثلين خصو يتحيد.