ميريكان غادي تعطي مكافأة ديال 10 مليار لأي واحد غادي يعطيها معلومات على المشة الكحلة
عفراء علوي محمدي- كود//
ارضوان بن عبد السلام اللي كيتاجر بالدين، خرج ثاني ينشر فالتدعشيش والكلاخ بحال عادتو، هذ المرة عاير العيالات اللي كيمشيو عند الجينيكو راجل والطبيب عامة، وقال، فستوري على “أنستكَرام”، أن “عليهم إثم عظيم”.
وزاد بن عبد السلام كيقول، فجوابو المكلخ على سؤال على هذشي: “لا يجوز لها أن تكشف عن عورتها امام الطبيب إلا للضرورة القصوى, هنا لا يوجد ضرورة لأنه كاين طبيبات فهذ التخصص، ولكن للاسف كاين اللي عاجبها الحال تمشي عند الطبيب وماتمشيش عند الطبيبة”.
وماعايرش بن عبد السلام غير العيالات، بل داز حتى لرجالهم وقال: “العجيب هو واش كاين شي واحد فيه ذرة رجولة يخلي مراتو يشوفها الطبيب بدون اي ضرورة لذلك”.
وبهضرة بن عبد السلام هذي كيعني ان العيالات اللي كيمشيو عند الطبيب ممكن ماعندهم غرض فالعلاج، بقدر ما باغيين يتعراو عليه او ماعرفت، منطق كلو كبت ووضع حق النساء فالصحة وزيارتهم للطبيب فخانة جنسية.
والى كنا غنمشيو مع منطق هاد رضوان، الجينيكو يمشيو يقلبوها ببوش او يبيعو الرايب، ويبخرو بديبلوماتهم اللي خداوها من بعد سنوات طويلة ديال القرايا، ماشي باش يشوفو فرج النساء، بل هو شغف وحب لهذ المهنة، وتحديدا لتخصص قدرو يعطيو فيه ويداويو ويساعدو الناس.
طبعا صعيب على تاجر فالدين بحال بن عبد السلام يفهم هذشي، وهو ما كيفكر غير فالجنس، وكيشوف فالمرا أداة جنسية، ماشي بنادم من حقها تتعالج وتختار الطبيب حسب الكفاءات ديالو وواش غادي يلقى ليها حلول لمشاكلها الصحية او يتبع معاها دورات حملها أو يولدها.
بالنسبة لهذ خونا الكونبيطونس ديال الطبيب او خبرتو ماتهمش، ومامنحقش المرا تمشي عند الطبيب باختيارها انطلاقا من هذشي، كيف كيديرو جميع الناس لكن خاص تختار غير المرا، واخا ماتكونش متوفرة فيها هذ الصفات، اما الطبيب واقيلا عند بالو غيشوف فيها شوفة جنسية مكبوتة، بحال الشوفة اللي كيشوف بيها هو النساء.
وكاينة عاوتاني سكيزوفرينيا كبيرة فهذ المنطق الداعشي، فمن جهة هذ المتطرفين فاش كيبغيو عيالاتهم يولدو كيديوهم عند القابلات والطبيبة، ويقوليك الطبيب حرام، ومن جهة ثانية كيقيلو يغوتو لاواه “المرا بلاصتها الدار والكوزينا” و”ماخصهاش تخدم”. تفهم تسطا