النكَليز قررات تحبس واحد الراجل فالسبيطار.. متهم بحرق جوج ديال المصلين كانو خارجين من الجامع
عفراء علوي محمدي- كود//
فدراسة ميدانية دارتها جمعية الأقليات الجنسية بمناسبة اليوم العالمي للمثلية الجنسية، واللي استهدفات 400 مستجوب من مجتمع “الميم عين” من أربع مدن مغربية، كتشوف بللي كاين ضعف كبير ديال انخراط هذ الفئة فالأنشطة الاجتماعية والسياسي، بسبب الخوف، ونقص المساحات المجتمعية ووسائل الاتصال ووجود جمعيات ماشي شفافة وتغلب عليها ذكورية.
فصفوف هذ المستجوبين، 51 فالمية مامنخرطين فحتى منظمة، 20 فالمية منخرطين جمعيات، 16 فالمية فأحزاب، 6 فالمية عندهم انتماء ثقافي، 6 فالمية منخرطين فمنظمات التنوع الجنسي، 1 فالمية فمنظمات حقوق الإنسان، والمتحولون هم أقل انتماء لهذ الهيئات على الآخرين.
بالنسبة لمنظمات ومجموعات الأقليات الجنسية، 40 فالمية ماكيعرفو حتى منظمة، و60 فالمية اللي بقاو أغلبهم عندهم مستوى عالي.
بالنسبة اللي ماقدروش ينخرطو فهذ الهيئات، 60 فالمية كان سبابهم الخوف، 36 فالمية غياب المساحات الآمنة، 31 فالمية انعدام الثقة فالمنظمات، 29 فالمية انعظام الأمل فإمكانية وجود تغيير إيجابي، و29 فالمية بسبب الهيمنة الذكورية، 28 فالمية و26 فالمية بسبب نقص المعلومات وعدم الاهتمام على التوالي.
71 فالمية من المستجوبين كيشوفو بللي خاص المنظمات تهتم بتغيير القوانين، اللي كيطالبو بإنشاء مساحات مجتمعية 49 فالمية، اللي بغاو تغيير سياسي عام 44 فالمية، اللي كيطالبو باهتمام الرأي العام المحلي والدولي 44 فالمية، الوعي والتعبئة 43 فالمية، التدريب عن الحماية والدفاع عن النفس 42 فالمية، واللي بغاو التحالف مع المنظمات الحكومية والدولية 38 فالمية.