وكالات//

مرا في ميريكان كل سيمانة كتمشي تصاوب ظفرانها في الصالون، لكن هاد السيمانة هزوها من وسطو بلومبولونس بعدما كانت غادي تموت.

القصة وما فيها أن البنت لي عندها 31 عام وسميتها كريستي كونر دارت المانيكور ديالها كيف العادة غير هاد المرة ملي سالات بان ليها الحبوب في صبعانها وشوية يديها تنفخو من بعد جاتها بحال ضيقة ومبقاتش قادرة طلع النفس.

المسؤولين على الصالون عيطو على لومبيلونس واكتاشفو في السبيطار أن عندها حساسية من المواد لي كينة في الكريم لي كيلصق الصباغة ولي كيتم التثبيت ديالها بالأشعة فوق البنفسجية.

من بعد ما وقع ليها، قاطعات كريسي المانيكور لي فيه مكونات غير طبيعية، في الوقت لي دقو الأطباء ديل الجلد من الضفران الاصطناعية حيت الأظافر الأصلية مبقاتش قادرة على هاد الكم الكبير من الإجراءات.