الرئيسية > آش واقع > “داء الكلب”.. بلادنا كتسجل 20 حالة وفاة كل عام واكثر من 65 ألف حالة كتستافد من المصل المضاد
28/09/2022 13:20 آش واقع

“داء الكلب”.. بلادنا كتسجل 20 حالة وفاة كل عام واكثر من 65 ألف حالة كتستافد من المصل المضاد

“داء الكلب”.. بلادنا كتسجل 20 حالة وفاة كل عام واكثر من 65 ألف حالة كتستافد من المصل المضاد

عمـر المزيـن – كود//

على غرار باقي جهات المملكة تخلد المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية لجهة فاس مكناس اليوم العالمي لداء الكلب والذي يصادف يوم 28 شتنبر من كل سنة وهي مناسبة  تسعى فيها منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة الى القضاء على هذا الداء في أفق 2030 في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك بفضل الجهود المبذولة في إطار البرنامج الوطني للقضاء على هذا الداء الفتاك المندرج منذ 1986.

وحسب المديرية الجهوية للصحة، فإن داء الكلب يعتبر من الأمراض الفتاكة والقاتلة، والتي لازالت موجودة في 150 بلدا بما فيها المغرب، حيث تسبب في وفاة اكثر من 59000 شخصا سنويا أي بمعدل وفاة واحدة في كل 9 دقائق وحوالي 40% من الضحايا هم من الأطفال دون 15 سنة في آسيا وإفريقيا.

التقارير الرسمية كشفت أن في المغرب تسجل حوالي 20 حالة سنويا، حسب الأرقام المسجلة، وتستفيد حوالي 65000 من الحالات من المصل المضاد.

ويمكن تفادي الوفاة جراء التعرض لعضة حيوان مصاب بداء الكلب إذا تم حقن المصاب بمصل في الوقت المناسب، وقالت مديرية الصحة بجهة فاس مكناس أن “هذا الإجراء يندرج ضمن الخطة الاستراتيجية الوطنية  للقضاء على داء الكلب في أفق 2030”.

موضوعات أخرى

25/04/2024 18:00

على المواطن الجزائري أن يستفيد من خريطة المغرب! إذا فشلت في حياتك. أو في الحب. أو في أي امتحان. أو أصبت بكسر. أو بالتواء في الكاحل. فقل السبب هو خريطة المغرب

25/04/2024 17:00

واش هادشي غايأثر على شراكة اسبانيا والمغرب والبرتغال فمونديال 2030.. الحكومة فالصبليون دارت الوصاية على الاتحاد الإسباني بسبب الفساد وخايفين من خرق لقوانين الفيفا

25/04/2024 16:30

المغرب: كنرفضو إقتحام المسجد الاقصى وقيام دولة فلسطينية هو اللي غادي يساهم فإحلال السلام

25/04/2024 16:00

نايضة فالجزائر: جمهور اتحاد العاصمة غاضب وناض للكابرانات حيث ضحاو بالفريق لخلق مشكل مع المغرب

25/04/2024 15:30

ها كيفاش كان كيتم استقطاب ضحايا “شبكة السوري” اللي كتصيفط مغربيات للخليج باش يتستاغلو فالدعارة: لاطاي والتبوگيصة ضروريين