عفراء علوي محمدي- كود//

ماتو لحد الساعة 4 ديال الناس فحادثة انهيار 3 ديال الديور فدرب مولاي الشريف فالحي المحمدي، وواحد فحالة خطيرة بعدما تصاب بكسور حرجة كيتلقى العلاج ديالو دابا فالسبيطار الإقليمي محمد الخامس.

وحسب مصدر محلي من عين المكان ل”كود”، فرجال الأمن والوقاية المدنية والسلطات المحلية بقاو فعين المكان للآن، والجرافات مازال كتحيد الركام ديال الديور اللي طاحو، بينما كيتم إخلاء كَاع المنازل المجاورة من السكان، لتفادي وقوع انهيار آخر على رؤوس المواطنين، خصوصا وأن نسبة كبيرة منهم ساكنين فالمنطقة وبصفة غير قانونية وفدور آيلة للسقوط.

واليوم السلطات منعات المواطنين وحتى الصحافيين من الاقتراب كثر من عين المكان، وطوقات المكان بليباريير، وبالتالي تعذر تصوير لقطات قريبة دالركام اللي بقى دالديور اللي رابت.

وكشف المصدر نفسو أن كَاع الضحايا اللي ماتو وتقاسو طاح عليهم ركام الدار اللولا، اللي رابت مع 8:10 ديال الصباح، لبارح الجمعة، وكيتعلق الأمر بمرا وراجلها وولدهم الصغير، وواحد الشاب كان غير دايز من تماك، تبين أنه كيسكن فحي مولاي رشيد.

مصدر “كود” قال أن المرا وراجلها والولد جبدوهم من تحت الحجر لبارح مع جوايه 11 دالليل ميتين، بينما الشاب اللي مات كان تجبد قبل منهم من طرف سكان الحي قبل مايجيو البومبية، وتبين من بعد أنه حتى هو توفى من بعد ما كانت الحالة ديالو خطيرة.

أما حالة السيد اللي كيتعالج حاليا فالسبيطار، فحتى هو من سكان الدار اللولا اللي طاحت، واللي قال مصدر “كود” أنها بدات كتبين على أنها غتنهار قبل ما طيح بدقائق قليلة، لكن صاب على ماليها يخرجو منها فهذ الظروف.

أما بالنسبة للديور بجوج اللي طاحو من بعد الدار اللولا، فقال المصدر نفسو أن هذشي ماخلف حتى خسائر أو أضرار فالأرواح، بحكم أن السلطات ديجا خواو دوك الديور بجوج اللي جاو مجاورين للدار اللولة اللي جات فالشوكة.

وكانت خرجات السلطات المحلية لعمالة مقاطعات عين السبع الحي المحمدي ببيان قالت فيه أن “منزلا مدرجا ضمن تعداد المباني الآيلة للسقوط واللي كانو فيه ناس ساكنين بشكل غير قانوني بعد إخلائه من قاطنيه منذ مدة، انهار صباح الجمعة، على إثر التساقطات المطرية التي عرفتها مدينة الدار البيضاء”.

وللإشارة كازا عرفات تساقطات مطرية غزيرة وصلات ل100 ملم ف24 ساعة، كانت السبب الرئيسي لسقوط هذ الديور، وكذلك تسببات ففيضانات قطعات مجموعة من الطرقات ورونات حركة السير فنقاط متعددة.