كود:

وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الأربعاء (21 فبراير 2018)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

مسؤولو الجهات يتهمون الداخلية ب”احتجاز” مخططات التنمية الجهوية

كشفت “أخبار اليوم” أن النقاش حول دور الجهات في التنمية والعدالة الاجتماعية الذي احتضنه مجلس المستشارين في إطار المنتدى البرلماني الولي الثالث، والذي انتهت أشغاله، أمس، احتجاز وزارة الداخلية لمخططات التنمية الجهوية، بعدما تسلمت بعضها قبل حوالي سنة كاملة.

ممثلو ثلاث جهات هي فاس – مكناس وبني ملال – خنيفرة ودرعة – تافيلالت، حضروا هذا النقاش واشتكوا صراحة من استمرار وزارة الداخلية في ممارسة سلطة “الوصاية”، التي أنهاها دستور 2011، وقالت ممثلة مجلس جهة بني ملال خنيفرة إن “عدم المصادقة على مخطط التنمية الجهوية، دفع الجهات إلى الانخراط في أعمال من خارج هذه المخططات”، ودعت إلى “تدارك هذا الوضع سريعا”.

 

وجاء في باقي العناوين “العثماني يجرب إدخال الأحرار إلى صف الأغلبية بميثاق فضفاض”، و”يونسيف: وفيات الأطفال مازالت مرتفعة في المغرب”، و”رغم المأزق الإفريقي.. بوريطة يبشر باختراق دبلوماسي في آسيا”، و”هيكلة جديدة لمجلس النواب ومناصب على المقاس”، و”البحث مازال جاريا عن العقل المدبر لاعتداءات برشلونة”، و”الدكالي يسأل أخنوش عن برنامجه السحري”، و”سكيرا سفير إسرائلي من نوع خاص”، و”فرنسا تفاوض المغرب لترحيل مغاربة من سجونها”، و”صحيفة مكسيكية: هذه ضمانات ملف أمريكا 2026 تجاه فيفا”.

سيارات مسروقة تجر مسؤولين للتحقيق

أفادت “الصباح” أن الأبحاث الجارية من قبل الفرقة الجنائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالصخيرات تمارة، في ملف عصابة مختصة في سرقة السيارات، وضعت موظفين ومسؤولين بمراكز لتسجيل السيارات بمدن مختلفة، في قفص الاتهام، بعدما توصلت الأبحاث التمهيدية إلى أن الجناة الموقوفين كانوا يعتمدون على وثائق مزورة في تحويل السيارات المسروقة إلى المشترين عن طريق التدليس، وذلك باستعمال تقنيات متطورة.

وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “التحقيق في تلاعبات بتمويلات راميد”، و”الطاكسيات تهزم أوبرا”، و”ساعف: الاحتجاجات كشفت ضعف الوسطاء”، و”عماري يرمم فيلا مهجورة ب5 ملايير”، و”صفقة بمليار و900 مليون تسائل لفتيت”، و”مغربيات يتصدرن دعا ة البرتوش بإسبانيا».

موجة هجرة غير مسبوقة في طريقها للمغرب

كتبت “الأحداث المغربية” أن تقارير إعلامية إسبانية دقت في اليومين الأخيرين، ناقوس الخطر من إمكانية أن تحطم الهجرة السرية كل الأرقام القياسية بين المغرب وإسبانيا هذه السنة، متوقعة أن يؤدي تدهور الوضع الأمني في ليبيا وفقدان المهاجرين الأفارقة الأمل في بلوغ السواحل الإيطالية، إلى إغراق المغرب بالمهاجرين السريين عبر البوابة الجزائرية.

 

بدورها دخلت “اللجنةالإسبانية لمساعدة اللاجئ”، التي تتوفر على متعاونين تابعين لها في ليبيا وباقي شمال إفريقيا، على خط هذه الأزمة، محذرة من اعتزام نصف مليون مهاجر من إفريقيا جنوب الصحراء مستقرين في ليبيا، التوجه صوب المغرب عبر الجزائر، بهدف الإبحار إلى “الفردوس الأوروبي”، انطلاقا من السواحل المغربية صوب شاطئ الأندلس.

 

وجاء في باقي العناوين “العثماني: الحكومة لا تسير برأسين”، و”التوبالي.. من البوليساريو إلى داعش”، و”شغب البطولة يستنفر رجال الحموشي”، و”الرميد: المغرب وفي لالتزاماته الحقوقية الدولية”، و”أوبر” للنقل توقف أنشطتها بالمغرب”، و”المغرب يقدم ملف المونديال في 16 مارس”، و”الأمنيون يرتدونقبعاتهم الجديدة”، و”الروهينغا يصلون إلى المغرب”، و”حريق يطوق أكدز”، و”مشاغبو الديربي في المحكمة”، و”بلخضر: الانخراط في حقوق الإنسان عمل إيجابي للوطن”.