الرئيسية > جورنالات بلادي > جورنالات بلادي: توقيف بارون كوكايين الهرهورة بالإمارات..و”فضايح” البرلمان ممنوعة على جطو
20/01/2020 20:30 جورنالات بلادي

جورنالات بلادي: توقيف بارون كوكايين الهرهورة بالإمارات..و”فضايح” البرلمان ممنوعة على جطو

جورنالات بلادي: توقيف بارون كوكايين الهرهورة بالإمارات..و”فضايح” البرلمان ممنوعة على جطو

كود//

كيف العادة، “كود” دارت جولة على الصحف الصادرة يوم الثلاثاء 21 يناير 2020، وجابت اهم الاخبار:

توقيف بارون كوكايين الهرهورة بالإمارات

البداية مع يومية “المساء” نقرأ أن مفتاح العلبة السوداء الكوكايين الهرهورة وعمليات تبييض الأموال من خلال تجارة السيارات الفاخرة في يد القضاء، صار بعد أن تم توقيف العقل المدبر بالإمارات وتسليمه إلى المغرب أول أمس.

وعلمت «المساء» أن الأمر يتعلق بشخص كان يتمتع بنفوذ كبير بالعاصمة، وتجمعه علاقات وطيدة بعدد من كبار المسؤولين ضمنهم مسؤولون أمنيون كانوا من الزبناء الأوفياء لمطاعمه المتخصصة في وحدات السمك

والتي كان يسيرها مفتش شرطة سابق کواجهة.

وكان مفتش الشرطة السابق قد اختفى عن الأنظار مباشرة بعد العثور في شقته ب”صايل دور» علی 476 كيلو غراما من الكوكايين النقي، قبل أن تتمكن مصالح الأمن من اعتقاله بعد رحلة فرار دامت حوالي شهر.

 

“فضائح” البرلمان ممنوعة على جطو

ومن يومية “الصباح” نقرأ أن قضاة المجلس الأعلى للحسابات منعوا من إجراء افتحاص وتدقيق للصفقات، والطلبيات العمومية التي ينجزها البرلمان، بمجلسيه، والتي توصف من قبل أكثر من مسؤول برلماني أو إداري بـ”الفضائح”، والمقدرة بالملايير التي يسيل لها لعاب كل من يسعى إلى ريح الأموال، بعيدا عن الرقابة، وفق ما أكدته مصادر الصباح.

وأفادت المصادر أن إدارة مجلسي البرلمان، ورؤساءه المنتخبين منذ عشرات السنين، وكذا الكتاب العامين، رفضوا السماح لقضاة المجلس الأعلى للحسابات بإنجاز عملهم، سواء على عهد أحمد الميداوي التي تقلد رئاسة المجلس من 2003 إلى 2012، أو على عهد إدريس جطو منذ 2012، بدعوی استقلالية المؤسستين التشريعيتين عن باقي المؤسسات، علما أنه صرفت عليهما قرابة 700 ملیار في عشر سنوات.

ولا أحد يعرف الكيفية التي صرفت تلك الملايير المتأتية من جيوب المواطنين دافعي الضرائب، ونوع الشركات التي فازت بالصفقات الخاصة سواء التي تتعلق بإعادة ترميم مكاتب الفرق، وقاعات اللجان، والمطبخ، والمصاعد، والقاعات الكبرى، أو شراء أثاث، وأدوات العمل من حواسيب، وأيبادات وأوراق وطابعات، أو كراء الغرف في فنادق الرباط، أو أداء أبونات البنزين وکراء وشراء سيارات، أو التعامل مع ممولي الحفلات، وشركات التأمين الصحي التي انتقدها برلمانيون أنها لا تؤمن لهم سوى نسبة قليلة من مصاريف التطبيب، وصرف ملايين على مكاتب دراسات داخلية، راج أنها قد تكون وهمية.

موضوعات أخرى

23/04/2024 09:00

اللي غادي لفرانسا لخميس وماشي لشي غراض مهم يؤجل رحلتو الجوية حتى الجمعة وها علاش

23/04/2024 08:59

اعتماد إعلان المؤتمر الوزاري الرابع لمبادرة تكييف الفلاحة الإفريقية مع التغيرات المناخية

23/04/2024 08:34

تصنيف “سكاي تراكس” 2024 ديال مطارات العالم.. و تقول مطار مغربي واحد ف الطوب 100

23/04/2024 05:00

ولاو كيبانو بحال الزومبي.. موضة جديدة بدات كتنتاشر فميريكان والأطباء كيحذرو الناس منها