وكالات //

قررت محكمة مصرية إعدام مرا (41 عام) وصاحبها (28 عام)، متورطين فجريمة خايبة وقعات فاللخر ديال عام 2019 وسط دار المرا بمنطقة “الخانكة” التابعة ل”القليوبية”، بعدما اتافقو وقتلو راجلها، ومارسو الجنس حدا الجثة ديالو.

هاد الجريمة البشعة اللي كانت نقلات تفاصيلها تقارير إعلامية مصرية، خططات ليها الزوجة بعدما تعرفات على شاب صغر منها وبدات علاقة معاه وولات كتبغيه، محاولة الهروب من العنف المنزلي والمشاكل الكثيرة اللي ولات كتعيشها بشكل متواصل مع راجلها اللي كيخدم نجار وأكبر منها بحوالي 9 سنين.

الشاب استاغل هاد الرغبة اللي عند المرا فالهروب من واقعها الخايب وطمعها بللي هو المنقذ وولات كتبغيه، وكانت كتجيبو للدار مللي ماكيكونش راجلها، وقنعها باش تصفيها لراجلها ومن بعد ياخذو هوما راحتهم كعشاق أكثر وواعدها حتى بالزواج.

المرا دارت سيرو دالنعاس لراجلها فكاس ديال أتاي بعدما رجع من الخدمة، وركَد بالخف، وعيطات هي على صاحبها اللي سد ليه فمو وتعاونو خنقوه حتى مات، وموراها مباشرة مارسو الجنس مع بعضياتهم حدا الكاداڤر ديال الضحية.