عمر المزين – كود – مكتب الرباط //
طالبت تنسيقية “أبناء بلاد الكيف” (صنهاجة وغمارة) بإصدار عفو شامل عن مزارعي الكيف المتابعين بتهم زبر الغابة أو زراعة الكيف، مع تمتيع مزارعي هاد العشبة بحقوق المواطنة الكاملة وفق ما نص عليه دستور 2011.
ودعت في بيان وجهته للفرق والمجموعة النيابية بمجلس النواب، توصلت به “كَود”، إلى تغيير المقاربة الأمنية التي تتبناها الدولة بالمنطقة بمقاربة تنموية شمولية تستهدف المواطن البسيط بالدرجة الأولى.
كما شددت على ضرورة إحداث عمالة إقليم صنهاجة مستقلة عن إقليم الحسيمة، وكذا عمالة إقليم “غمارا” مستقلة عن إقليم شفشاون، وترقية مركزي إساكَن وباب برد لبلدية، كآلية تنموية للمنطقة المعروفة بزراعة الكيف.
وأكدت على ضرورة إخراج المشروع الملكي “المدينة الجديدة بإساكَن” للوجود، وجعلها أول مدينة مبنية لمواد مستخلصة من القنب الهندي. خلق منتزه وطني بالمناطق المحيطة بجبل تيدغين وتيزي يفري وجبل تيزيران وغيرها من المناطق السياحية الجبلية.