محمد سقراط-كود///
البلاد مسدودة يالله بان أوميكرون، السياحة كتموت صحاب النقل السياحي والمطاعم والقهاوي ولوطيلات الصغار كلهم إما سادين أو حالين ولكن كيموتوا عرق بعرق، ومع ذلك كازا مثلا كلها خلات الشرجم مفتوح بالليل وضربهم البرد، بلا أرقام وزارة الصحة كولشي عارف أة ملاحظ على أنا اوميكرون راه طلى المغرب ونتاشر في كل ف
بلاصة، رغم هاد السدان والإغلاق وقتل أرزاق المغاربة راه أوميكرون دخل للبلاد وتفشى مزيال، إذن مكاين حتى معنى أننا نبقاو سادين على الأقل نديرو بحا الدول لخرى لي ملقح مرحبا بيه، مادام أن التلقيح هو الحل وكيخفف من الأعراض وكيجنب المصابين الإنعاش، إذن خاص الحدود تتحل في القريب العاجل.
بينما الناس ناشطين في الكامرون والقهاوي عامرة والغاشي غادي جاي وبنادم ناشط، هنا في المغرب القضية مقتولة والحدود مسدودة، والغاشي قليل إلى شبه نادر، ومع ذلك باقا الحدود مسدودة كأن أوميكرون هو الطاعون في إياماتو، وهو بالنسبة للملقحين راه غير برد عادي وهادي وقتو، أصلا هادشي لي كيقول كولشي، وأنا نيت فاش جاتني كورونا قبل التلقيح كرفصاتني ديال بصح، تدكدكت، ولكن دغية رجعت بريت، وباقي حتى مانسيتهاش عاوداتني الشهر لي فات، وفاش كنمشيو كنلقاو بزاف سدو بقات غير السمعة ديالهم لي كيجيو الناس من كل بلاصة على ودها.
حاليا ماشي من المنطقي بتاتا أن البلاد تبقى مسدود في وجه المواطنين والسياح وحتى كورونا تمعش حتى هي، البلاد مهلوكة خصوصا القطاع السياحي كلاو لعصا ديال بصح ، والغاية لي كانت من سدان أنه يساعد على عدم تفشي المتحور الجديد راه مابقاتش لأن الدنيا مطلية بيه البلاد كولها ضاربها البرد وكيكحبو وضارهم ظهرهم، ومع ذلك كيعيشو حياة طبيعية، إذن لاش هاد الإغلاق الغير مبرر ولي فيه زعمة بزاف ديال الخوف على حياة المغاربة، ولكن للأسف مافيه حتى ذرة خوف على مصدر رزق المغاربة لي مابقاش فاس تسدات الحدود.