60 طبيب جابوني غادي يدعيو “گوگل”.. تشكاو من التعليقات الخايبة وكيطالبو بتعويضات
عفراء علوي محمدي- كود//
كان البرلماني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، عمر بلافريج هو الوحيد اللي ما صوتش على قانون 04.20 المتعلق ببطاقة التعريف الوطنية، بينما جميع البرلمانيين اللي حضرو فالجلسة العمومية ديال لبارح الاثنين، واللي عددهم 90 واحد، صوتو بنعم على هذ المشروع، واخا كان سبق لفئة كبيرة منهم انتقدوه قبل، بسبب تهميشو للغة الأمازيغية.
وشاف البرلماني، فحديثو مع “كود”، أن هذ السيناريو مكيختلفش بزاف على سيناريو المصادقة على المادة 247 ديال قانون المالية التعديلي، واللي كتيح للشركات يرجعو المساهمات والتبرعات ديالهم للدولة، على اعتبار أن البرلمانيين كانو ضد هذ النصين معا، لكن فجلسة التصويت صوتو لصالحهم، وهذ الشيء اللي سماه بلافريج ب”العبث”
وزاد البرلماني كيقول أن أحزاب المعارضة كانت بينات على موقفها المناهض للقانون، لأنه فرض إصدار البطاقة الوطنية بالعربية والفرنسية فقط، وقصى اللغة الأمازيغية اللي كتعتبر اللغة الرسمية دالبلاد إلى جانب العربية فالدستور، لكن واخا هكذاك فجلسة لبارح الاثنين كلشي صوت ب”نعم”، على هذ القانون.
وقال أنه رفض التصويت لصالح القانون لكونو كان ديما ضدو، وبحكم انه منسجن مع مبادئو وقناعاتو.
وقبل ما تم المصادقة على هذ القانوني، لبارح الاثنين، كان خلق جدل واسع داخل لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة، بسبب موضوع اللغة الأمازيغية، كيف خرجو حقوقيون ونشطاء أمازيغيون كيعبرو، على مواقع التواصل الاجتماعي، على رفضهم لهذ المشروع.