محمد سقراط-كود///

واحد الظاهرة مكتفهمش ليا الصراحة ومعرفتش واش حتى أنا الى هاجرت نقدر نديرها أو لا، بنادم كيهاجر لأوروبا أو ميريكان  باش يخدم ويقلب على حياة جديدة ويحسن المستوى المعيشي ديالو وديال واليديه، أو كاين لي كيهاجر وكيقطع كاع على المغرب وفكرة الرجوع أو حتى زيارة البلاد، ومع ذلك كتلقاه النهار وماطال وهو كيهدر على الحكومة في المغرب والفساد وينتاقد القرارات والحكم، ويحرض لمغاربة على أنهم يديرو شي حاجة وينتافضو ضد الظلم والحكرة والفقر، كاين لي مدوز تلاتين عام في الغربة ومع ذلك مقابل غير المغرب وخبارها يعيب فيها وينتاقدها وهو ماواصلاه بوالو، كاين الناس لي مهاجرين وباقين مرتابطين بالبلاد وكيجيو ديما وعندهم مشاريع وممتلكات هنا، ويعرسو ويحتافلو هنا المهم لهيه بالنسبة ليهم بلاصة الخدمة وجميع العاقة وهنا بلاصة التفاطح، هادو كتلقاهم ساكتين قاضيين غاراض مروجين السوق هنا، الموشكيل كتلقاه مع دوك لي هاجرو وهوما كارهين البلاد وملي وصلو تم باغين يكرهونا فيها حنا لي باقين هنا.

كولشي عارف أن ملي كيسد المغرب على شي دول بسباب كورونا، الناس لي باغين يجيو للمغرب من دوك الدول كيجيو عن طريق دولة تانية المغرب فاتح معاها الرحلات، وهاد الأيام كانو كيجيو عبر تونس حتى سد المغرب على تونس، هاد السدان لي تسبب فان مغاربة يحصلو تم في المطار وتربجات الوقت، وناضو شي وحدين مكشكشين على المغرب وكيهددو في بلادهم ماباقينش يجيو ليها وماباقين يسيفطو ليها تاريال، بحال الى داكشي كيسيفطوه لخزينة الدولة راه كيسيفطوه لواليديهم ولعائلاتهم ويشريو بيه ممتلكاتهم ويتفطحو مع راسهم، ماشي كيتبرعو بيه للوطن، كينتاقدو المغرب في تطبيق القانون وووحدين كيسبو البلاد على التراويح، وهوما في بلدان المهجر مايقدرش يحط رجلو فالزنقة بلا مايخلص بروصي حتى يعواج، لهيه عاجبهم القانون وهنا باغينها بلاد الفوضى.

المغرب غادي مزيان في تدبير هاد الجايحة، والناس راه كيتلقحوا والقضية مرخوفة الناس كتسافر كتخرج تخدم السواق عامرين، بينما في هاديك أوروبا لي مصدعينا بيها راه أغلبها سادة وفي فرنسا راه كيحسبو ليهم المسافة شحال بعاد على الدار، ودول عظمى وحارت مع هاد كورونا، ومع ذلك وحدين لي محتارمين القانون تم، باغين المغرب يحلها على ربعة ولي جا يدخل بسباطو بفيروسو، وللى يتسمى المغرب متخلف ممسوقش للمغاربة مادايهاش فيهم، خاص حتى يشوفو الأكسجين مسالي في السبيطارات والالاف ديال المرضى ومئات ديال الموتى عاد يبقاو على خاطرهم ويكونوا شافو المغرب لي بغاو، لا أسيدي الحدود تبقى مسدودة هادشي فيه ضرر كبير ولكن راه ماشي أهم من أرواح المغاربة.