كريم الشركي-كود//
حكام سبتة ومليلية بعدما دخلهوم الصهد ديال الازمة الاقتصادية، لي جات بعد اغلاق المغرب المعابر الحدودية معاهم، قاليك دارو استراتيجية جديدة، الهدف منها ان هاد الثغور يرجعو كيعتامدو على اوروبا واسبانيا ماشي المغرب.
وقالت صحيفة ال فارو دي سيوتا، ان خوان بيباس رئيس الحكومة المحلية، وجد استراتيجية، غايتم مناقشتها فالجلسة العامة للحكومة المحلية، ومن بعد خاصو ياخذ موافقة حكومة مدريد.
هاد الاستراتيجية غادير فرض رقابة دقيقة على المغاربة الراغبين فالولوج إلى المدينة، عبر إجراء مراجعة جميع الآليات السياسية، والإدارية، التي تنظم العبور عبر الحدود إليها، بما في ذلك الاستثناء الحالي، المنصوص عليه في معاهدة “شنغن” لسكان إقليمي الناظور وتطوان اللي من حقهم يدخلو للصغرين غير ببطاقة التعريف لي رجعات لاحقا بالباسبور.
خوان بيباس ببن رغبتو، وهو كيقدم عرضه حول خطة العمل الجديدة، فإرساء إطار لعلاقات حسن الجوار مع المغرب.
وزاد بيباس لبارح الاربعاء أنه يجب أن تكون للعلاقات الجيدة بين البلدين هدف مزدوج، منها إنشاء منطقة ازدهار اقتصادي مشترك على جانبي الحدود، على أساس التعاون بين البلدين، فضلاً عن المرونة في عبور الأشخاص عبر الحدود، لأسباب أسرية، أو عملية، أو اجتماعية، أو سياحية”، وكذلك، “تأسيس نظام جمركي مشترك”.
ويبحث بيباس، رئيس حكومة سبتة المحتلة عن دعم سياسي لخريطة عمل، أعلنها، اليوم الأربعاء، وتروم إقلاعا اقتصاديا للمدينة، أمام التوتر، القائم بينها، والسلطات في المغرب.
El chantaje de Marruecos fuerza un plan para salvar a Ceuta y Melilla