أخبار اليوم//

في الوقت الذي تتحرك فيه بعض الدول الأوروبية للتأكد من هوية مواطناتها اللواتي كن ينتمين إلى صفوف تنظيم داعش، وأصبحن أسيرات لدى القوات الكردية التي خاضت المعركة أن التنظيم، يستمر الصمت حول العدد الحقيقي للمغربيات اللواتي يوجدن ضمن هؤلاء الأسرات.

وحملت تسجيلات صوتية، جرى تداولها في شبكات التواصل الاجتماعي أخيرا، نداءات مسجلة بأصوات نسائية وبلهجة مغربية، تدعو إلى تحريرهن» من أيدي الأكراد.

ويتضمن تسجيل متداول، اطلعت عليه «أخبار اليوم»، حديثا بصوت نسائي ولهجة مغربية تدعي صاحبته أنها من بين أسيرات الأكراد، وندعو «إخوانها» إلى التحرك من أجل تحريرهن، ولا تبدي أي رغبة في تدخل السلطات المغربية لإرجاعها إلى المغرب.