كود – وكالات //

حذر مسؤول كبير فوزارة الخارجية الروسية فحالة علن الكونكَرس الميريكاني روسيا كدولة راعية للإرهاب، فإن واشنطن غتكون تجاوزات “نقطة اللاعودة”، وبللي العلاقات بين البلدين غتزيد تتضرر بزاف من جديد وتقدر تقطع بشكل نهائي.

وقال ألكسندر دارشيف، رئيس قسم أمريكا الشمالية فوزارة الخارجية الروسية، بللي المسؤولين الميريكان فالخارج خدامين كيشوشو على الدبلوماسيين الروس.

وزاد بللي أي محاولة لمصادرة الأصول والأموال الروسية، ومنها الممتلكات الدبلوماسية – غتكون هي الضربة القاضية للعلاقات الثنائية بين مةسكو وواشنطن.

وعرفات علاقات روسيا مع “الغرب” مشاكل كثيرة وتدهورات بشكل خايب، منذ بدات موسكو بإرسال عشرات الآلاف من قواتها العسكرية لأوكرانيا ف24 فبراير الفايت.

وردات غالبية الدول الغربية، وعلى راسها ميريكان، بعقوبات اقتصادية ومالية ودبلوماسية غير مسبوقة، منها تجميد حوالي نص احتياطيات روسيا ديال الذهب والدوفيز الأجنبي، اللي وصلات ل640 مليار دولار قبل 24 فبراير، حسب وكالة “رويترز”.

وكان عدد من المسؤولين الغربيين، ومنهم مسؤول السياسة الخارجية فالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، اقتارحو مصادرة الاحتياطيات الروسية المجمدة واستغلالها فتمويل إعادة إعمار وبناء أوكرانيا فالمستقبل.