عن الايام ///

بعنوان “في الزواج كما في الطلاق. الملك يواصل تكسير طابوهات المخزن العتيقة” خصصت اسبوعية “الايام” عددها “السنوي” لطلاق الملك محمد السادس والاميرة لالة سلمى. الاسبوعية الي دارت صورة الاميرة لالة سلمى كتضحك وتشير بيدها ما عرفناها واش كتودع ولا كتسلم٬ تحدثت عما سمته تدبير القصر ل”واحد من اكثر الملفات حساسية في الحياة الخاصة للملك” في اشارة الى طلاقه.

في الملف نفسه تحدثت الاسبوعية عن كيفية عيش الاميرة اليوم وعما يعني “انهاء الزواج الملكي في مغرب اليوم”.

في افتتاحية العدد قدم مدير النشر نور الدين مفتاح قراءة للطلاق الملكي واوضح انه “اذا كان الملك قد سجل سبق اعلان زواجه وكشف زوجته والعيش في اطار اسرة مغربية مع زوحة واحدة٬ فان حدث الطلاق يصير عاديا٬ فكما خرق محمد السادس عادة سرية الزواج لدى الملوك المغاربة٬ فانه كسر ايضا عدم الطلاق او سريته”.

في الملف تذكير بمحطات الوصول الى “بيان تعبير الزوجة السابقة” اللي خرجاتو “گالا” وتفاصيل هاد الاعلان بالاضافة الى شهادات بمتخصصين فالتواصل مثل عبد الوهاب العلالي اللي اعتابر اعلان القصر عن شأن عائلي خاص يشكل فعلا “سابقة”.

وحوار اخر مع محمد شقير اللي اوضح باللي “منظومة الثقافة المخزنية تعرضت لرياح التغيير باعلان فراق ملكي”.

تفاصيل هذا الملف ف”العدد السنوي” من اسبوعية الايام