الرئيسية > آراء > بالنسبة للمغاربة لي حارب مع السمرين في العراق وسوريا خاصو غير يرجع يمشي للحبس ولي حارب مع الزوعر في أوروبا ملي يرجع خاصو طبيب نفساني علما أن إبراهيم من أكثر الشباب ذكاء وعبقرية وإتزان نفسي ووضوح مع الذات والغي
24/09/2022 19:00 آراء

بالنسبة للمغاربة لي حارب مع السمرين في العراق وسوريا خاصو غير يرجع يمشي للحبس ولي حارب مع الزوعر في أوروبا ملي يرجع خاصو طبيب نفساني علما أن إبراهيم من أكثر الشباب ذكاء وعبقرية وإتزان نفسي ووضوح مع الذات والغي

بالنسبة للمغاربة لي حارب مع السمرين في العراق وسوريا خاصو غير يرجع يمشي للحبس ولي حارب مع الزوعر في أوروبا ملي يرجع خاصو طبيب نفساني علما أن إبراهيم من أكثر الشباب ذكاء وعبقرية وإتزان نفسي ووضوح مع الذات والغي

محمد سقراط-كود///

في الثمانينات المغاربة لي كانوا كيقاتلوا مع الأفغان كان سميتهم المجاهدين، وكانوا محترمين وكيدعيو معاهم المغاربة والمسلمين والعرب والغرب وميريكان وكانوا كتب كيتكتبوا على البطولات ديالهم واخا عامرين سلوكية وكانو كيتفرقوا في أبواب المساجد مكتوبة في ظهرهم يهدى ولا يباع، وفغي التسعينات كانوا المجاهدين كيمشيو لحرب البوسنة والهرسك وكان كيتم الدعاء لهم بالنصر على النصارى الصرب والكروات إخوان دافور شوكر، هادشي حضرت ليه ماشي عودوه ليا غير في الجامع دالسواني كان الفقيه في كل خطبة كيعاود على شي فظاعة من فظائع الصرب في حق إخواننا مسلمي البوسنة، وكيفاش لقاو مرة حاملة وفتحو ليها كرشها وحيدو الطفل المسلم بالفطرة ودارو قطة صغيرة، ومن بعد يبدى يدعي عليهم بالفناء ويختمها بالدعاء على إسرائيل واليهود ونصرة إخواننا في غزة وسراييفو، حتى كبرت وقريت دفاتر سراييفو ديال خوان غويتيسولو وشفت وثائقيات وأفلام على داك الحرب وعرفت بلي الفقيه مكانش بعيد بزاف على الحقيقة غير زاد فيخرات شوية وصافي، الموثق هو أن الحامل كانت كتعلق بلاكة على كرشها مكتوب فيها أنا حامل بطفل صربي باش يخليوها تعيش مايقتلوهاش.

وفاش رجعوا المقاتلين من مناطق النزاع كانوا أبطال عند بزاف، في الجزائر فاش رجعوا راه بغاو يخطفوا دولة على قدها، وتسببوا في العشرية السوداء الاف ديال القتلى ورزاونا في حسني ومعطوب الوناس، و وصل التشاش ديالهم حتى لأطلس آسني، وداك الساعة مكانوش معروفين عند العامة ومنهم أنا كإرهابيين، وحتى الإعلام مكانش كيهدر عليهم كإرهابيين راه بلادن وكان مقاتل من أجل الحرية فاش كان كيقاتل ضد الروس، أو ربما حنا كلنا كنا إرهابيين بلا منعيقو وبلا وعي ذاتي، الناس كانت كتخرج في مظاهرات لنصرة صدام حسين لي ضارب الأكراد بالكيماوي ومعذب وقاتل مئات الألف منهم لي بشكل شخصي ومع ذلك كان بطل شعبي وكنا كنتمناو كل نهار يسيفط هادوك الصوارخ ديال عدي وقصي ويدمر إسرائيل وتبقى غير فلسطين كاين شي ارهاب كثر من هذا، حتى كبرت وشفت الفيديوات ديال التعذيب في موقع أوكريش وتفرجت فيلم السلاحف تستطيع الطيران عاد وليت نخجل من راسي وكيفاش كنت متعاطف مع كاع الإرهابيين ديال العالم، الإرهاب الأصغر طبعا وللأسف كانت حالة عامة وماشي فردية.

الشاب المغربي براهيم سعدون الصراحة صعيب تصنفو واش مقاتل من أجل الحرية أو ضدها، واش مدافع على وطن حس بالإنتماء ليه أو مرتزق، المهم هو أن الشاب عندو شخصية متزنة واضحة عارف آش باغي متحمل المسؤولية ديالو منطقي وجريئ وهادئ، وعلى خلاف بزاف من هاد الجيل براهيم ماشي بكاي أو نداب أو من دوك لي كيلصقوا أي مشكلة وقعات ليهم في الآخر، الدري عارف آش داير والأفكار لي حارب من أجلها ومتشبث بيها متبكى ماتشكى فقط طمن الأم ديالو بأن كولشي غادي يكون بيخير وداكشي لي كان هاهو راجع لواليديه راسو عالي وأسطورة من لفوق بالنسبة للبعض، الموشكيل هنا هو الأغلبية ديال العقلاء الإفتراضيين بالنسبة ليهم الدري خاصو فاش يدخل للمغرب يمشي يتعالج عند طبيب نفسي لأنه ماشي نورمال بحالهم، بينما العائدون من سوريا والعراق كيبغيوهم يمشيو للزاكي ديريكت أو من الأحسن مايرجعوش، دابا غير لي حارب مع الزوعر والبويض والأوروبيين راه خاصو يتعامل معاملة خاصة ويتعالج عند طبيب نفساني علما أن إبراهيم بالنسبة ليا من أكثر الشباب ذكاء وعبقرية وإتزان نفسي ووضوح مع الذات والغير، واشوف هاد الإنتقائية لي يحارب مع القهويين خاصو الحبس ولي يحارب مع الأوروبيين خاصو طبيب نفسي.

موضوعات أخرى

20/04/2024 01:00

نهضة بركان غيمشيو من مطار الجزائر للوطيل يرتاحو والكاف عطاهم ضمانات على التونيات

19/04/2024 22:30

مغربي غير حط رجليه فمطار روتردام بعد عطلة العيد.. لقى البوليس كيتسناوه باش يدوز حكم ديال 5 سنين ونص فالحبس

19/04/2024 21:59

الروينة وسط “علي مومن” بعدما طيحو الجدارمية بسطات ريزو كيبيع المخدرات فالحبس كيتزعمو موظف

19/04/2024 21:30

كانو غاد يهربوها للمغرب ويبيعوها بوراق مزورين فدول إفريقية.. لاگوارديا سيپيل حجزو طوموبيلات مسروقة ف هولندا وفرنسا

19/04/2024 21:20

الفرقة الوطنية طيحات شبكة كبيرة “للتسويق الهرمي”: الضحايا من بين فاس ومراكش وطنجة ووزان