كود – وكالات//

اليوم الأحد تفتح المتحف القومي للحضارة المصرية جنوب القاهرة فوجه الزوار، بعدما تنقلات ليه 22 مومياء ملكية، منهم 18 ملك و4 دالملكات، من المتحف المصري فميدان التحرير بوسط القاهرة.

وحول الغرض اللي خلا مصر تحط المومياءات فالمتحف الجديد، كيقول عالم الآثار المصري زاهي حواس لـ”رويترز” أن هذشي دار حيت بغات السلطات تعرض المومياءات بطريقة تعبر عن الحضارة، وتنقل علما وثقافة وليس لمجرد الترفيه كما كان عليه الحال في المتحف المصري.

وفي المتحف القومي للحضارة المصرية، غتعرض المونياءات فقلب صناديق حديثة مزودة بتقنيات “لضبط درجة الحرارة ومستوى الرطوبة أكثر تقدما من تلك الموجودة في المتحف القديم”، كيف قالت لوكالة “فرونس بريس” سلمى إكرام، وهي أستاذة المصريات في الجامعة الأميركية بالقاهرة المتخصصة في التحنيط.

والاقدم فهذ المومياءات هو مومياء سقنن رع تاعا، آخر ملوك الأسرة السابعة عشرة، اللي حكم فالقرن السادس عشر قبل الميلاد، وكيتعتقد انه مات خلال المعارك مع الهكسوس، كذلك كاينة معاهم مومياوات رمسيس الثاني وسيتي الأول وأحمس نفرتاري.

وهذ المومياءات تكتفات ف1871، بمجمع المعابد الجنائزية فالدير البحري بالأقصر، وفوادي الملوك القريب.

وهذا فيديو على موكب نقل المومياءات والحفل اللي رافقو، على اعتبار أن هذي اول مرة يتم نقل هذ المومياءات كلها فدقة وحدة بهذ الشكل منذ ما يزيد عن قرن من الزمن.