الرئيسية > الزين والحداكة > باش تعيش حياة جنسية أكثر متعة زيوت تسهيل الإيلاج ضرورية وخصوصا منها زيت أركَان وبعدو من الدفال.. راه الجنس الطبيعي بلا تقنيات يقدر يكون مؤلم ومهين عند البعض.. وها شنو خصك تدير باش تلذذ
07/09/2020 17:00 الزين والحداكة

باش تعيش حياة جنسية أكثر متعة زيوت تسهيل الإيلاج ضرورية وخصوصا منها زيت أركَان وبعدو من الدفال.. راه الجنس الطبيعي بلا تقنيات يقدر يكون مؤلم ومهين عند البعض.. وها شنو خصك تدير باش تلذذ

باش تعيش حياة جنسية أكثر متعة زيوت تسهيل الإيلاج ضرورية وخصوصا منها زيت أركَان وبعدو من الدفال.. راه الجنس الطبيعي بلا تقنيات يقدر يكون مؤلم ومهين عند البعض.. وها شنو خصك تدير باش تلذذ

الجنس عند مايا- عن لوموند//

فالمتعة الجنسية، واحد المسألة ضرورية تكلم عليها لو سارابادزيك فمؤلف ليه، صدراتو دار النشر مونستروكَراف، بعنوان “شاعرية مفرحة ديال زيوت الجنس”، هذ الزيوت، اللي فضل أن الواحد يشريها وتكون خاصة بالعملية الجنسية عوض أنه يستعمل زيت المائدة العادية أو الزبدة، زيوت الجنس كتخلي الأعضاء الجنسية رطبة وكتزلق، وكتساعد، حسب هذ المؤلف، على ممارسة الجنس بمتعة أكبر، حيت “الحياة أقصر من أننا نعيشو حياة جنسية مؤلمة ومملة ومخيبة للآمال”.

هذ الزيت كتحمي من آلام الاحتكاك اللي كيتسبب فيها البريزيرفاتيف، كيف كتحمي من التهيج والحروق والجراح، وكتخلي الجنس يكون طويل ومريح، سواء تستعملات بالنسبة للمصاحبين او المزوجين فشهر العسل، فاش كتكون ليغيكَل أو فالعادة السرية، بالصبعان او بالسكس طوي، وكيمكن للزيوت تستعمل مع الما، او مع السيليكون، او الزيوت النباتية، واستعمال الزيوت الطبيعية ولا اللي فيها ريحة زوينة، اللي كتبرد أو كتسخن… وفجميع الحالات مكاينش موانع.

وبالنسبة لأفضل زيت تسهيل، فاللي مصنوعة من الما متوافقة مع جميع الأعضاء التناسلية بجميع أشكالها، واللي مصنوعة من السيليكون تقدر تلحق ضرر بالبريزيرفاتيف والسيكستوي، لكن الزيت النباتية مزيانة، بحال زيت كوكو وأركَان مع البريزيرفاتيف، أو الزيوت الخاصة المنزلية بالاستشارة مع طبيب النساء، ماشي الزيت العادية او الزبدة، إيلا إلى كنتي غتطيب الحبيبية ديالك، والدفال ماشي شي مسهل مزيان، إلا فالبوسان.

وحنا ماشي روبوات، طبعا كاينين المدافعين على النشاط الجنسي العادي اللي كيقولو بللي الطبيعة دارت كل ظروف الاستمتاع وكيطالبو بالتخلي على هذ الزيوت، لكن راه كتقدر للمرا تفزكَ فمقابلة عمل أو عند الجينيكولوكً، لكن ماتفزكَش وهي مع صاحبها وخا يكون سخون، وجميع الظروف متاحة لجنس ممتع، ويقدر الراجل يلوح قبل ما تلوح المرا ويصدق محشم، بلا مانهضرو على الريحة اللي ممكن تكون إلى ماتستعملاتش الزيوت المعطرة.

والفزاكَ عند المرا، والناس البوزيتيف عامة، مطلوب بشكل كبير فهذ الحالة، لكن هو فالأصل مايمكنش التحكم فيه، وبالتالي فالزيوت هي الحل البديل والأمثل، واستعمالها رهين بالتخلي على أسطورة النشاط الجنسي الأصيل.

وسارابادزيك كيشوف بللي فالتربية الجنسية ففرنسا مكيتكلموش على زيوت الجنس، وكاينة رقابة غريبة عليهم، وقليل فاش كتتفرق مع العازل الطبي، وشي مرات كَاع مكتكون معروفة عند شريحة كبيرة من المستفيدين، لكن “فاش كتسمع باللي الجفاف عيب، وفاش الشريك كيتقلقوكتحس بالذنب، وفاش كتشوف فالبورنو باللي الرجال كيذفلو فالمؤخرة دالعيالات، وهذا رمز معروف دالمعيور والتحقير، ومكتبغيش اللي يذفل عليك، كيمكن نشريو قريعة صغيرة دالزيت والمشكلة تحلات”، كيقول المؤلف.

والناس دابا ولاو مامسوقيتش لهذ الزيوت، وهذشي بسبب المسؤولين اللي مامسوقينش بدورهم للصحة الجنسية دالمواطنين، لكن فالتسعينات، كان فاش شي حد كيربح فشي مسابقة رياضية، كنسمعو ب”انه نيكا الخصم ديالو “بالناشف والكاياص”، كرمز للألم الكبير اللي ممكن يحدثو الجنس بلا مسهلات أو زيوت، وعاد بالحجر.

وبالتالي فلو كانو الناس “البوسيتيف”، بغض النظر على الجنس ديالهم، هوما المسؤولين على هذ التربية الجنسية، وبحكم انهم الاكثر تضررا من الجفاف عوض انصار “الجنس الطبيعي”، كانو يوزعو الزيوت بسخاء ويحثو ويشجعو عليها، وماغايشوفوش الناشفين كفاشلين.

وهذا المقال الأصلي ديال لوموند:

https://www.lemonde.fr/m-perso/article/2020/09/06/eloge-du-lubrifiant_6051156_4497916.html

موضوعات أخرى

20/04/2024 14:30

الشبكة اللي كيتزعمها سوري ونصبات على بنات ففاس واستغلاتهم فالدعارة مشات تغراق حبس: الوكيل العام دوزها مباشرة لغرفة الجنايات والضحايا وصلوا لـ16

20/04/2024 12:30

وزير خارجية ايران: هجوم اسرائيل لعبة اطفال ولن نرد عليه لان مصالحنا لم تتضرّر