احمد الطيب – كود الرباط//

قضية امنة ماء العينين، القيادية فحزب العدالة والتنمية، بدات كتاخد مجرى آخر، ماشي حيث كاينا محاكمة لصورها اللي تسربات الصحافة من طرف قيادات من البيجيدي ونشطاء ديالو فالفايسبوك، بل الامر وصل الى وجود انقسام داخلي بين جوج تيارات لي هوما تيار بنكيران وتيار الاستوزار (ديال العثماني).

تيار الاستوزار لقا الفرصة مناسبة باش يصفي حساباتو مع ماء العينين لي انتقدت بزاف طريقة تشكيل حكومة العثماني وانتقدات بزاف اسلوب تيار الاستوزار فالانقلاب على بنكيران، طبعا كاين هدف اخر بغا يدوزو تيار الاستوزار ولقا فرصة مناسبة، فرصة ما قبل انعقاد المجلس الوطني للحزب (بمثابة برلمان المؤسسة الحزبية)، باش متكونش ماء العينين من ضمن المقترحات لي غادي ياخدو منصب فالامانة العامة، دبا قتلو صورتها السياسية فالحزب من خلال تدوينات كثيرة.

هاد الكلام لي قلناه، جاء بناءا على تدوينات مختلفة منها، منها ديال كريمة بوتخيل عضو المجلس الوطني ديال البيجيدي لي قالت هناك ” فرق بين أن تمارس حريتك بوضوح وجرأة وبين أن تخدع الجميع بأن تتقاسم معهم المشترك علانية وتنفضه بعيدا عن أعينهم سرا”.

طبعا تدوينة اخرى (في الصور اسفله).

في المقابل تيار بنكيران، رفض داكشي لي لي كيتروج على ماء العينين، واخا يكون صحيح، فالنسبة ليهم كيرفضو طريقة تصفية الحسابات مع ماء العينين، وهادشي باين فهاد التدوينا لي فالصور اسفله.

دبا داكشي لي جمعات قضية حامي الدين من وحدة تنظيمية وخلات كلشي يوقف مع حامي الدين المتابع في ملف “ايت الجيد بنعيسى”، ويتوحد الحزب، دبا اللا لي وقع هو ان قضية ماء العينين رجعت الخلافات لنقطة الصفر