السلطات المغربية قبلات العودة ديالهم.. گاع الحراگة اللي استغلو الموڤيطا ديال الثلاثاء الفايت وحرگو لسبتة رجعو تا اللي بالغين ودارو راسهم قاصرين
محمد سقراط كود ////
بزاف ديال المغاربة كبرو وهوما ديما عايشين قصة حب من طرف واحد، كتلقى الأم ديالو من صغرو وهي ” غير تعول أوليدي ونجيب ليك لالة لعايالات راك راجل ومافيك مايتعاب” كينشأ الدري بهاد الفكرة ، لذا أول زعطة ليه فالغالب كتكون فوحدة كثر من مستواه بدقة كثر ، قيمتها السوقية كثر من قيمتو، حتى كيلقاها تصاحبات مع حسن منو وكيبدى يسب فالبنات ،” كيبغيو موالين لفلوس كيبغيو صحاب جويلة كيبغيو المشرملين ، زويزوات” المهم أي صفة مافيهش ، كيكون كيبغي مدرسة يمشي ليها أو تخصص يديرو وهو معندوش دماغو ، ومكيصدقش ليه ، وعاوتاني كيبدى النديب ، المغرب الى مكانش عند البيسطون متطفروش، ألى مكنتيش ولد فلان وفلان ماتعيش.
كيبدى يقلب على خدمة من بعد ، مكيلقاش الخدمة لي باغي، كيكمل النديب ديالو ، مكيتزوجش المرة لي باغي ولي قد جهدو ، كيولد ولاد مصمكين بحالو ، الدولة كتعاملو بحال ربيبها، ديما كيردد أنه مستاعد يموت على البلاد ولكن البلاد ماعاطياه والو ، كيعيش طول حياتو عايش قصة حب من طرف واحد لبزاف ديال الحاجات، حتى شوية ففترة من عمره كيلقى الناس كتحتافل بعيد الحب ، هو لي كابر على حب الله لي كيعبر عليه فالعيد الكبير ، وحب الوطن والملك، هاد الحب ديال نونوسات والكادويات والورود والأزهار والعصافير تزقزق، عمرو عرفو .
عليها ملي كتدخل للفايس كتلقى بنادم كيسب فالعنابة ، وكيفاش كثرو وداير مقارانات ، راه النونوس لي غادي تشري ب 80 درهم راه ساوي دجاجة محمرة عند التخفيض، وحتى أشدهم زندقة كيطيح عليه الإيمان ويبدى يحرم ويحلل وهذا عيد النصارة وهذا عيد حليوات، واخا هو خابطها حتى للصباح فالبوناني، حيث كيفاش بغيتي واحد عمرو حس براسو مرغوب فيه وتحب بالطريقة لي باغي ، يولي حتى هو يحتافل بعيد الحب إلا فحالة كان باغي ياكل الحلوة داك الساعة مستاعد يحتافل حتى بعيد الشكر ، أما الحب كشعور سامي خاص حتى نعيشوه بعدا عاد نحتافاو بيه.