من قلب العاصمة المغربية الرباط: الاتحاد الأفريقي كيعلن الدعم ديالو المطلق للمغرب لتنظيم مونديال 2030 مع إسبانيا والبرتغال
وكالات//
وضعت جائحة فيروس كورونا عبئا ثقيلا على قطاع السياحة في مدينة البندقية، ومع نهاية الإغلاق يبدو أن المعاناة ستتواصل لأحد المعالم السياحية المهمة في المدينة.
وبحسب شبكة “سي إن إن”، سيتم تقليل السعة القصوى للأشخاص على متن قوارب الجندول الشهيرة في البندقية من 6 ركاب إلى 5 فقط.
ولا يأتي هذا القرار لتنفيذ التباعد الاجتماعي، بل بسبب زيادة متوسط الوزن للسياح، حيث أكد رئيس جمعية الجندول، آندريا بالبي، أن السياح باتوا أثقل وزنا “وبدلا من جعلهم يقفون على ميزان قبل الركوب، سنحد من الأعداد”.
وفيما يخص قوارب “لا بارادا” الأكبر، والتي تعمل غالبا كسيارات أجرة عبر القناة الكبرى، تم تخفيض سعتها القصوى من 14 شخص إلى 12 شخص.
وقال بالبي إن الأحمال الثقيلة تعني أن الماء يدخل إلى القارب، ما يصعب من قيادتها ويهددها بالغرق.
وكانت عملية الإغلاق الناتجة عن الجائحة في إيطاليا كبيرة إلى درجة أن مياه القناة أصبحت أكثر وضوحا بسبب الانخفاض الهائل في حركة المرور.